لحج نيوز/القاهرة:متابعات -
وغنت نيكول ما يزيد عن الساعة عددا كبيرا من أغنياتها، وطالبها الجمهور بغناء (أنا طبعي كده) أكثر من مرة، بينما صعد رجل على خشبة المسرح بجوار نيكول ليتراقص على أغيناتها، وهو ما أثار موجة من الضحك، بينما دخل فتاتان في تنافس على الرقص وسط إعجاب نيكول وتشجيعها.
وارتدت سابا فستانا مكشوف الظهر، بينما احتل الوشم الذي تضعه على كتفها أنظار كاميرات المصورين القليلين اللذين حضروا الحفل، بعد منعهم من البودي جاردات من الدخول، وهو ما أثار حفيظتهم.
وفي الفندق نفسه، صعد الفنان المصري محمد حماقي بعد فقرة نيكول إلى خشبة المسرح في الساعة الثالثة والنصف قبيل فجر 1 يناير 2011، واستمرت فقرته ساعة ونصف الساعة، وغنى حماقي كثيرا من أغنياته، وتراقص النساء عليها وظلت إحدى الفتيات تقول بصوت عالي –في ما يشبه حالة الانهيار-: (بحبك يا حماقي) وذلك بمجرد صعوده لتقديم فقرته.
وقبل صعود حماقي إلى خشبة المسرح، قام بعمل الطقس التي اعتاده دائما، ألا وهو قيامه بنفسه بإعداد كوب من "الينسون" وهو ما فعله في غرفته بالفندق وأثناء نزوله على السلم، وفاجأه بعض الأطفال حيث طلبوا منه التصوير معه فوافق حماقي، وطبت منه إحدى الفتيات الصغيرات أن تكون له أغان للأطفال، فوعدها حماقي بفعل ذلك