لحج نيوز - 
حث الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن اليوم الثلاثاء (18 يناير2011م)، إلى نفض الغبار عن أثار ومعالم عدن التاريخية التي لم تحظى بالاهتمام الكافي قبل قيام الوحدة

الأربعاء, 19-يناير-2011
لحج نيوز/خاص:عدن-نصر مبارك باغريب -

حث الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن اليوم الثلاثاء (18 يناير2011م)، إلى نفض الغبار عن أثار ومعالم عدن التاريخية التي لم تحظى بالاهتمام الكافي قبل قيام الوحدة اليمنية.
ودعا في الكلمة التي ألقاها في الحفل الافتتاحي للندوة العلمية "عدن بوابة اليمن الحضارية التي تنظمها جامعة عدن خلال المدة (18 – 19 يناير الجاري)، إلى الإعلان الواضح والصريح للاهتمام والرعاية لمعالم عدن..، وقال: لايجوز أن تبقى الصهاريج هذا المعلم التاريخي الثمين للوطن بهذا الإهمال غير المبرر، وعلى السلطة المحلية أن تأخذ الموضوع بيدها وتتمسك بمسئوليتها بعد أن تعرضت لإهمال شديد خلال فترة مابعد الاستقلال حتى قيام الوحدة اليمنية المباركة.

وأقترح الأخ/رئيس جامعة عدن إلى انتقال صلاحية الإشراف على المعالم التاريخية الموزعة بين عدة جهات إلى جهة واحدة بعينها وهي السلطة المحلية بمحافظة عدن، وتخصيص جزء من مواردها لحمايتها وتطويرها وللحفاظ على هذه الذاكرة الحية التي نقلت لنا عظمة الأجداد في ماضيهم التليد، وتغنى بها الشعراء، وكتب عنها المثقفين أجمل القصائد والمقالات والمؤلفات، وترنمت بها أعذب الألحان.

وأوضح الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور أن اتساع المباني الإسمنتية والمساحات الإسفلتية أثر على بيئة عدن، وقلص من المساحة الخضراء فيها..، مطالباً بالاهتمام بتنظيم عملية التخطيط المدني وتشريع قانون يلزم المؤسسات والأفراد والشركات بحماية الأشجار وجعلها قضية أساسية، بما يمكن من الحفاظ عليها وحماية عدن من المخاطر المهددة للبيئة والمضرة بالمدينة وسكانها.

ورحب في مستهل كلمته التي ألقاها بقاعة لقمان بديوان جامعة عدن اليوم بأهل مدينة عدن وضيوفها المشاركين في فعاليات ندوة "عدن بوابة اليمن الحضارية" التي تهدف للغوص والبحث في تاريخ وتراثها الحضاري والآثار والمعالم للمدينة التي قصدها الطامحين والحالمين، الباحثين عن بريق ومجد عدن وخيراتها.

وأضاف قائلاً: "أن كل من مر من عدن ترك أثراً وذكرى، وأصبح كل ذلك ملك لهذه المدينة وثقافتها، وعلينا جميعاً الحفاظ عليها والحديث باستمرار عنها وتذكير بعضنا البعض بمسئوليتنا تجاه المدينة التي عاشت مراحل متعددة، وكانت حاضرة حية للعديد من الحضارات التي تعاقبت على اليمن منذ أكثر من ثلاثة ألف وخمسمائة سنة".

وأفاد الأخ/رئيس جامعة عدن إلى أن اليمنيين وغيرهم وجدوا فرصاً للعمل في هذه المدينة "عدن"، وكذا لإظهار إبداعاتهم من خلالها في مختلف المجالات..، مشيراً أن عدن ضمت انصهاراً وخليطاً إنسانياً حضاريا ثقافيا رائعا، أنتج هذه المدينة بتسامحها وتآزرها وتواد أهلها، الذين رسموا لوحة إنسانية آية في الجمال قلما وجد نظير له في مدينة أخرى..، منوها إلى تكون الحركات الوطنية في عدن، وشكلت الحضن الدافئ لها، فمن هنا "عدن" تمت مقاومة الإستعمار البريطاني، ومن هنا "عدن" انطلقت أفكار وقيم الثورة والتحرر ضد الحكم الإمامي الكهنوتي المتخلف.

ونوه الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور إلى أن عدن اليوم وبعد عشرين عاماً من الوحدة وبعد معاناتها الطويلة لزمن ماقبل الوحدة، تعيش اليوم في ربيع عمرها من خلال مشاهدات ومعايشة الزائرين إليها، فقد تطورت بنيتها التحتية بمختلف المجالات وتشذبت وتوسعت شوارعها وأحيائها، وازدانت بحلة جديدة خلال سنوات الوحدة، وتوجت زينتها وجمالها وأناقتها إبان العرس الرياضي الثقافي (خليجي 20)، وظهرت بأحلى حلتها.

وأكد الأخ/رئيس جامعة عدن أن هذه التطور الذي شهدته عدن لم يكن متاحا ولاممكنا لولا اهتمام القيادة السياسية بقيادة فخامة الرئيس/علي عبدالله صالح – حفظه الله – الذي أولى هذه المدينة اهتمامه الشخصي الخاص باعتبارها عاصمة اقتصادية وسياحية وثقافية ورياضية لليمن.

من جهته أشار الأخ/أحمد الضلاعي وكيل محافظة عدن في الكلمة التي ألقاها نيابة عن قيادة محافظة عدن إلى أن مدينة عدن الجميلة هي بوابة الحضارة والاقتصاد اليمني التي حباها الله بموقع استراتيجي مهم يعد ملتقى الطرق التجارية العالمية القديمة والحديثة.

وأوضح أن عدن هي المدينة التي ينظر إليها العالم باهتمام كبير باعتبارها منطقة تجارية حرة مهمة يتعاظم دورها في العالم..، منوها إلى اهتمام القيادة السياسية في بلادنا ممثلة بفخامة الرئيس/علي عبدالله صالح بهذه المدينة التي تستعد لاستعادة تاريخها التجاري والثقافي الحضاري المزدهر من خلال إقامة مشروعات إستراتيجية مهمة كمشروعات بناء وتأهيل المنطقة الحرة والمطار والبنية التحتية للمدينة ..الخ، وذلك لبناء اقتصاد تجاري قوي يجسد مدينة عدن كبوابه لليمن نحو العالم.

وتناول الأخ/أحمد الضلاعي تنظيم فعاليات "خليجي 20" بمدينة عدن التي نجحت بامتياز في تنظيم هذه الفعالية الرياضية الثقافية الكبيرة وشهد على ذلك الأشقاء بما حققه أبناء هذه المدينة من قدرة في التنظيم الرائع الذي أذهل كل الأصدقاء والأشقاء جراء ذلك النجاح الكبير الذي دل على حضارة ووعي هذه المدينة الرائعة وأبناءها.

وأشاد الأخ/وكيل محافظة عدن بالجهود التي تبدلها جامعة عدن وقيادتها التي يقود دفتها الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس الجامعة، لتوسيع مشاركة الجامعة في بحث قضايا المجتمع وبيئته وإشاعة قيم العلم وسط أبناءه، وحيا جامعة عدن هذا الصرح العلمي الشامخ على تنظيم هذه الندوة :عدن بوابة اليمن الحضارية"، وكل الندوات والنشاط العلمي الأكاديمي المكثف الذي نظمته بمناسبة احتفالها بمرور أربعين عام على تأسيسها.

كما ألقى الدكتور العراقي/نزار الحديثي كلمة عن المشاركين بالندوة، حيا فيها جامعة عدن التي أتاحت له ولزملائه المشاركة بالندوة ووفرت لهم فرصة ثمينة كي يلقي أعضاء الأسرة العلمية في اليمن وخارجها في رحاب جامعة عدن لتبادل الأفكار حول عدن ومكانتها التاريخية والحضارية.

وقال: "عدن تستحق هذا الحشد من الشخصيات العلمية بوصفها مدينة عتيدة تعددت وظائفها وتنوعت فاستحقت أن تكون لؤلؤة البحار وإطلالة اليمن على العالم وأرض البخور الذي يعم أرجاء المعمورة، ولتبهر الداخلين إليها وتأسرهم بوشائج الود والتسامح.

وأردف الدكتور العراقي/نزار الحديثي إلى أن المشاركين في هذه الندوة الذين يربوا عددهم عن 200 باحثا ومهتم يأملون بحوار علمي يكشف الجوانب التي لم تكشف بعد في تأريخ عدن..، موضحا أن المشاركين قطعوا المسافات يحملون في عقولهم مايعتقدون انه مادة للحوار والإضافة العلمية يحدوهم في ترحالهم حب العلم وحب عدن وبهجة الرحلة العلمية في متحف الطبيعة والتاريخ والحضارة والتراث الرائع في اليمن الموحد.

وألقى الدكتور/قادري عبدالباقي رئيس اللجنة العلمية للندوة كلمة نوه فيها إلى الزخم العلمي الذي تعيشه جامعة عدن بمناسبة احتفالها بالذكرى الأربعين لتأسيسها (1970م/2011م)..، مشيداً بالدور الذي اضطلع به الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس الجامعة في إنجاح كل الفعاليات العلمية التي أقامتها الجامعة بغية خدمة العلم وجهود التنمية الوطنية وبناء القدرات العلمية والكفاءات البشرية.

وتطرق إلى أن مدينة عدن مدينة تنام في حضن البحر وتتوسد الجبل وهي ساحرة المدن وجميلة الحواضر، درة البحار ومحروسة الرحمن، وهي مفتاح الشرق والغرب وبوابة الحضارة اليمنية..، مفيداً أن هذه الندوة التي ستناقش (34) تسعى لتسليط الضوء على بعض جوانب الحضارة اليمنية في بوابتها عدن لتضيف جانبا مشرقا أخر لأثار عدن وتاريخا وهويتها المعمارية إلي تحتاج لدراسة وتحليل وبحث جاد للحفاظ على هويتنا اليمنية الحضارية.

وقال الدكتور/قادري عبدالباقي أن هذه الندوة تهدف إلى التأكيد على أهمية الحفاظ على الموروث الأثري والحضاري والثقافي لعدن باعتباره رأسمالاً وطنيا لليمن وتوثيق معالمها الأثرية والتاريخية والمعمارية وتأصيل الدراسات عنها، وتقديم رؤية دقيقة حول توظيفها في مضمار التنمية، والعمل على الترويج الإعلامي لأثار عدن وموروثها الثقافي والحضاري وتنمية الوعي بها.

حضر الندوة الدكتور/يوسف محمد عبدالله مستشار رئيس الجمهورية، والدكتور/مهدي عبدالسلام عضو مجلس النواب، والدكتور/حسن العمري عضو مجلس الشورى، والعميد/عبدالله قيران مدير أمن عدن، والدكتور/نجيب العوج مدير شركة مصافي عدن، والأخ/أحمد هادي سالم مدير برنامج تطوير مدن الموانئ، والشيخ/صالح محمد الجرابي، رجل الأعمال، والشيخ/صالح باثواب رجل الأعمال، والدكتور/سليمان فرج بن عزون نائب رئيس الجامعة للشئون الأكاديمية، والدكتور/أحمد علي الهمداني نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحث العلمي، والدكتور/محمد أحمد العبادي نائب رئيس الجامعة لشئون الطلاب، وعد من أعضاء السلك الدبلوماسي والقنصلي في عدن، وعدد من عمداء كليات جامعة عدن ومسئوليها وأعضاء الهيئة التدريسية فيها ، والباحثين والمهتمين.

معرض الصور التاريخية عن عدن:

وكان الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن بمعية الدكتور/يوسف محمد عبدالله مستشار رئيس الجمهورية، والدكتور/مهدي عبدالسلام عضو مجلس النواب، والدكتور/حسن العمري عضو مجلس الشورى، وبمشاركة عدد من الشخصيات والمسئولين، قد قام بافتتاح معرض الصور التاريخية والاثارية عن مدينة عدن ومعالم القديمة.

وقد طاف الأخ/رئيس الجامعة ومرافقيه وجمهور الحضور بأرجاء المعرض الذي ضم أكثر من 150 صورة تاريخية نادرة لمعالم عدن التي تم تصويرها قبل عشرات السنين، والتي صورت حديثا وملاحظة التغير والفرق التي طرأ عليها بفعل عامل الزمن.

وأبدى الزائرين للمعرض إعجابهم بما شاهدوه من محتويات لأثار عدن ومعالم ومعمارها المميز، والتي ضم صورا عن قلة صيرة ومنارة عدن وبوابتها التاريخية والبغدة، والصهاريج وحصون عدن، وبيوتها القديمة..

ومن المقرر أن يستمر المعرض لمدة يومين وهو مفتوح لكل زائريه.

أهداف ومحاور الندوة:

ويأتي تنظيم ندوة "عدن بوابة اليمن الحضارية"، التي تعقد برعاية فخامة الأخ/علي عبدلله صالح رئيس الجمهورية، في إطار الزخم العلمي الذي التي عاشته الجامعة على مدى عام كامل، وتختص هذه الندوة بالاهتمام بدراسة آثار ومعالم عدن, وما تمثله من قيمه تاريخية وحضارية لم يغفل التاريخ توثيقها.

وستقف الندوة أمام هذا التراث الحضاري وأهمية توظيفه في برامج التنمية والبناء، وذلك بهدف التأكيد على أهمية الحفاظ على الموروث الأثري والحضاري والثقافي لعدن باعتباره رأسمالا وطنيا لليمن، وتوثيق معالم عدن الأثرية والحضارية والثقافية وتأصيل الدراسات عنها وتقديم رؤية دقيقة حول توظيفها في مضمار التنمية، والعمل على الترويج الإعلامي لآثار عدن وموروثها الثقافي والحضاري وتنمية الوعي بها.

وتشمل الندوة ثلاثة محاور، المحور الأول بعنوان (الآثار القديمة والإسلامية)،

ويتناول هذا المحور الإشكاليات البحثية ذات الصلة بالآثار القديمة والإسلامية في عدن ومحيطها المكاني ذات العلاقة، أما المحور الثاني والموسوم بـ (معالم عدن ووظائفها الحضارية والثقافية)، ويعد هذا المحور مظلة لكافة البحوث المتعلقة بمعالم عدن التاريخية والجغرافية والبيئية والثقافية ووظائفها والرؤى المستقبلية لمدينة عدن في إطار موضوع وأهداف الندوة، في حين عنون المحور الثالث بـ (العمران والهوية المعمارية)، ويضم هذا المحور البحوث التي تدرس مسائل النمو العمراني والخصائص المعمارية الهندسية التي تتميز بها عدن والعوامل المؤثرة فيها.

ومن المقرر أن تختتم الندوة يوم غد فعالياتها بقاعة لقمان بديوان الجامعة بإصدار بيان ختامي يتضمن عدد من التوصيات المهمة التي تترجم أهداف الندوة، وتسهم في الحفاظ على معالم مدينة عدن.

الحفل التكريمي والفني الذي أقيم على هامش فعاليات الندوة:

إلى ذلك أقيم مساء اليوم في صهاريج الطويلة بكريتر م/عدن الحفل التكريمي الفني الذي يقام كتتويج لاحتفالات جامعة عدن بالذكرى الأربعين لتأسيسها، التي جرى الاحتفاء بها في أجواء علمية وتوثيقية بالغة الأهمية، واختتمت بتنظيم ندوة اليوم التي يأتي هذا الحفل في إطارها وذلك خلال المدة من 18 – 19 يناير 2011م.

وقد قام الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس جامعة عدن بتكريم (129) من الشخصيات الوطنية، وعلماء الدين، والشخصيات الرياضية والفنية، والأدباء والشعراء، والآثاريون، والكتاب والرواد، ومن النساء الرائدات والرواد الأوائل الذين اثروا الحياة الثقافية في عدن.

وفيما يلي أسماء المكرمين في هذا الحفل الذي يقام على هامش ندوة "عدن بوابة اليمن الحضارية" وهم:

علماء الدين:

الشيخ/محمد أحمد العبادي

السيد/ زين العيدروس (منصب عدن)

الشيخ/محمد بن سالم البيحاني

الشيخ/محمد علي باحميش

الشيخ/عبدالله محمد حاتم.

الآثار يون:

د.محمد عبدالقادر بافقيه مؤرخ و باحث

أ.د./ يوسف محمد عبدالله باحث في الآثار والتاريخ

أ.د/ عبدالله حسن الشيبة باحث في الآثار والتاريخ

أ.د/ حسين عبدالله العمري باحث في مجال التاريخ

أ.د/ سيد مصطفي سالم باحث في مجال التاريخ

د/ أحمد بن أحمد باطائع باحث في الآثار والحضارة

د/ أحمد صالح رابضة باحث في التاريخ والحضارة

د/ أسمهان عقلان العلس باحثة في مجال التاريخ

م/ معروف إبراهيم عقبة باحث في مجال

م. هيفاء عبد القادر مكاوي باحثة في الآثار والحضارة

اف. ان. بليفير أعاد اكتشاف الصهارج

دبليو ام. كوجلان أعاد ترميم الصهاريج

براين دو مهندس وآثاري

محمد عبدالواحد نائب مدير الآثار قبل الاستقلال وثم مدير إدارة آثار عدن

عبدالله أحمد محيرز مؤرخ و باحث

عبدالله عبدالكريم الملاحي مؤرخ و باحث

حسن صالح شهاب مؤرخ

الشخصيات الوطنية:

أحمد عبده حمزة (أحد مؤسسي الكتيبة اليمنية الأولى في القاهرة عام 1940م)،

الشيخ/محمد علي المحامي(مؤسس الرابطة الإسلامية في عدن عام 1948م كأول تنظيم سياسي طالب بالاستقلال)،

محمد سعيد مسواط (أحد مؤسسي نقابات العمال،و أول أمين عام لاتحاد النقابات)،

محمد علي لقمان (سياسي و مؤسس أول صحيفة أهلية في عدن)،

عبدالله عبد الرزاق باذيب (من أوائل من تصدى لفكرة الجنوب العربي و نادى بالوحدة)

الشيخ/ محمد عبد الرب جابر

الشيخ/سيف العزيبي عضو مجلس الشورى

المهندس/ غازي أحمد علي (مدير الصندوق الاجتماعي للتنمية بعدن)

الأستاذ/خالد وهبي عقبه (مدير مديرية صيرة)

الأستاذ/ حسين عمر باسليم (مدير عام القنوات الفضائية)

الأستاذ/ عبدالله باكدادة مدير عام مكتب الثقافة بعدن

الدكتور/ خالد عبدالكريم (مدير عام قناة عدن الفضائية)

الأستاذ/ يسلم مطر (إذاعة عدن)

الأستاذ/أحمد محمد الحبيشي (رئيس تحرير صحيفة 14 أكتوبر)

الأستاذ/علي عبدالغني الشرعبي (مدير كالة الانباء اليمنية "سبأ" فرع عدن)

الأستاذ/أيمن محمد ناصر رئيس تحرير صحيفة الطريق

الداعمون:

الدكتور/ نجيب منصور العوج (شركة مصافي عدن)

الشيخ/ صالح محمد عمر الجرابي (الجرابي للاستتمار)

المهندس/أحمد هادي سالم العولقي (برنامج تطوير مدن المواني)

القادة العسكريين الذين أسهموا ببناء جيش نظامي وطني بعد الاستقلال:

اللواء/ محمد أحمد العولقي

اللواء/ محمد أحمد العزاني

اللواء/ سالم أحمد مسيبع

اللواء/ ناصر بريك العولقي

اللواء/ حسين عثمان عشال

اللواء/ عبدالله أحمد العولقي

اللواء/ أحمد محمد عرب

اللواء/ فضل عبدالله العولقي

اللواء/ سالم أحمد العولقي

الشهيد اللواء/ عمر أحمد جسار

الضابط/ ناصر محمد سالمين المنهالي

الشخصيات الرياضية:

عبده علي أحمد

علي محسن مريسي

علي الصيني

سالم زُغير(الصاروخ)

أحمد عبدالله الباشا

أحمد محمد قعطبي

الشعراء والأدباء

لطفي جعفر أمان(شاعر)

محمد عبده غانم(شاعر)

عبدالله فاضل فارع(أديب)

محمد سعيد جراده(شاعر)

إدريس حسن حنبله (أديب و شاعر)

الأمير/ أحمد فضل القمندان (شاعر)

الشهيد/ ناصر علوي الحميقاني (شاعر غنائي)

الكتّاب والأدباء والرواد

أحمد شريف الرفاعي(كاتب و صحفي)

محمد أحمد بركات (صحفي و مؤسس أول وكالة أنباء أهلية خاصة في الوطن العربي)

عبدالقادر محمد المكي (أصدر أول كتاب مطبوع سنة 1886م)

عمر عبدالله الجاوي" السقاف" (صحفي و مؤسس أول أتحاد وحدوي يمني للأدباء والكتاب)

علي حيدرة العزاني (أول مهندس صوت بالجزيرة العربية، وأبرز مؤسسي شركات الأسطوانات و التسجيل في الجزيرة العربية)

الشريف حسين بن عبدالله الدباغ (مؤسس مدرسة "النجاح" بجوار نادي " الأدب العربي" بعدن)

محمد عمر بازرعه (مؤسس"مدرسة بازرعة الخيرية" في كريتر)

محمد عبدالقادر مكاوي (انشئ أول مستشفى أهلي)

محمد عبدالله عمر مخشف (صحفي)

محمد ناصر محمد (أبو أيمن) (صحفي)

غلام حسن (مؤسس أول مدرسة أهلية حديثة في عدن)

ياسين محمد راجمنار(مؤسس أول معهد أهلي في عدن)

أحمد محسن أحمد المشدلي (أمين عام جمعية عدن)

الأستاذ/ علي عبدالله فخري (تربوي)

الشهيد / جمال الخطيب (إعلامي)

الشهيد / عبد الرحمن بلجون (إعلامي)

النسوة الرائدات:

رضية إحسان الله(أبرز مؤسسين العمل الوطني النسوي في عدن)

نجوى عبدالكريم مكاوي(مناضلة ضد الاستعمار البريطاني)

نور حيدر سعيد (رائدة التعليم النظامي للمرأة في عدن)

فوزية محمد جعفر الشاذلي (مناضلة في الحركة النسوية)

الحاجة/ سعيدة جرجرة (مناضلة في الحركة النسوية)

نجلاء شمسان (مناضلة, ومؤسسة أول متحف أهلي تؤسسه امرأة في عدن).

حميدة زكريا محمد (أول قاضية في عدن)

الفنانين:

خليل محمد خليل

عوض عبدالله المسلمي

عمر محفوظ غابة

محمد عبدالله الماس

محمد مرشد ناجي

صباح منصر

رجاء باسودان

فؤاد الشريف

أبوبكر سالم بلفقيه

أحمد بن أحمد قاسم

البيوت التجارية:

أسرة/ هائل سعيد أنعم

أسرة/ باشنفر

أسرة/ محمد سالم باعبيد

أسرة/ صالح باثواب

أسرة/ معروف باجرش

أسرة/ أحمد سعيد بقشان

أسرة/ صالح و عبد الرحمن عبدالله الجرو

أسرة/ يسلم سالم الشقاع

أسرة/ محمد علي المقطري

أسرة/ أحمد هادي الاحمدي

أسرة/ الشيخ عمر العيسائي

أسرة/ سالم علي عبده

أسرة الشهيد / زين باهارون

أسرة/ صالح أحمد يسلم بن حبتور

أسرة/ سعيد هيثم الظهر"ميسري"

أعضاء اللجنة التنفيذية للندوة

الدكتور/عبدالعزيز صالح بن حبتور رئيس الجامعة

الدكتور/حسين عبدالرحمن باسلامة عميد كلية الآداب

الدكتور/شوقي عبدالرحمن الجرو مدير دار جامعة عدن للطباعة

الدكتور/قادري عبدالباقي رئيس اللجنة العلمية للندوة

الدكتور/أحمد حنشور مدير إدارة المعلومات

الدكتور/مازن شمسان الذبحاني منسق الندوة

الدكتور/فضل ناصر مكوع منسق الندوة

الأخ/نصر مبارك باغريب مدير عام الإعلام

الأخ/وهيب مهدي عزيبان العقربي نائب مدير دار جامعة عدن للطباعة

الشخصيات التي حافظت على منازلها التقليدية

قصر مشيخة العقارب – بئر أحمد (الشيخ محمد محمود العقربي)

د. أختر عبدالغفور

الشيخ أحمد علي باحميش

محمد بن محسن الصافي

الشيخ طارق محمد عبدالله المحامي

سعيد سالمين واكد

عبدالله سالم باصرة

عبدالله عبدالرحمن طرموم

عائلة أنور إبراهيم حبيب الله

تمت طباعة الخبر في: الجمعة, 22-نوفمبر-2024 الساعة: 12:08 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.lahjnews.net/ar/news-11100.htm