لحج نيوز/بقلم:أبو إبراهيم المجاهد -
نعم والله فالذي يتابع أخبار هذا الغمر المغمور المغرور اللآهت وراء كرسي السلطة ويدقق النظر والتأمل في سيرته يرى العجب والذي لاينقضي عجبه حتى يقول هذا الذي يريد أن يحكم أبناء اليمن أهل الإيمان والحكمة أهل القلوب الرقيقة والأخلاق العريقة أيعقل أن يتولى على رقابنا من باعنا للغرب .
هذا الرجل كذاب دجال نصاب لص بلطجي متلبج على أراضي أبناء اليمن يحكمهم بالنار والحديد والوعد والتهديد شركاته التي تدر عليه الأموال هي شركات نصب وإحتيال وكذب وتمويه يشارك الشركات الأجنبية في سرقة زبائنه وعملائه في شركة سبأفون بالأتصالات الخارجية .
هذا الرجل لايستطيع أن يقول عدة جمل مفيدة في خطاباته وكلماته إلا ماكان منها تهديد لليمنيين وإلا ماذا يفسر من أنه عمل سجونا في بيته ليزج بها كثير من الشباب فيها ماعليهم من ذنب إلا أنهم رفضوا أن يشهدوا على تزويره وكذبه ومكايداته مع الحكومة هو طلب من بعض سكان الجامعة أن يقولوا أن الحكومة هي من دفعتهم للكلام ضد المعتصمين وأنهم لاينزعجون من المعتصمين وأنهم أجبروا على إدخال القناصة إلى سطوح منازلهم وعرض عليهم مبالغا مغرية لكن الكثير منهم رفضها رفضا باتا لما رأى من اللهجة التي خاطبهم بها هذا الرجل الذي يريد كرسي السلطة ولا يهمهه ما يحدث لأبناء اليمن فبعد أن جوبه بالرفض التام ذهب ليهددهم ويتوعدهم وأرسل بلاطجته ليؤذونهم إلى مساكنهم ولكن الناس هناك لم تخيفهم حفنة من البلطجية المأجورين بل تلك المواقف السخيفة زادتهم إصرارا على الوقوف أمام البلطجية لكنهم داهموهم على حين غفلة من سكونهم ونومهم وخلوتهم وقبضوا على بعضهم وزجوا بهم في السجون المعدة في بيته .
أقسم بآيات الله أن هذا الرجل كذاب ونصاب وحرامي بل والله انه هو من يغتصب بنات اليمن العفيفات والحرائر ويبدد أموال اليمنيين الذين يضحك عليهم ويغرهم بأن شركاته تضمهم كامساهمين ولكن لايجدون أرباح وفوائد ما ساهموا به فيذهب بها إلى دبي ويتمتع بها في فندق برج العرب وبرج خليفة ويتدشر بها هنالك وعليكم الدخول إلى جوجل وطلب موقع هذه الأبراج وتطلبون منهم صورا للفواتير الذي بأسم حميد الأحمر أقل فاتورة ب80 الف دولار وفيها طلب أستجلاب راقصات وغواني من لبنان ومن سنغافورة ومن روسياء البيضاء ويعيش معهم في رقص وهيام وخمور فهل تريدون هذا السكران أن يتولى على رقابكنم الله الله ياشباب اليمن أعرفوا من يريد منكم نصرته ولماذا ومن المستفيد من ثورتكم ولماذا زج بكم في الشوارع وهم في قصورهم ينعمون ولا هم لهم إلا ما في رؤوسهم فقط والشعب يذهب للجحيم .
وختاما أريد منكم أن تتوجهوا بالسؤال للسيدة توكل كرمان وماذا عمل لها الشيخ حميد بن عبدالله بن حسين الأحمر ولماذا قالت لايشرفني العمل مع حميد ولايسوى جزمتي حتى تعرفوا أن هذا الرجل فاجر وسافل وإذا كذب سآتيكم ببعض الشغالات اللآتي كن يعملن عندهم في منزل الوالد وكم قد أغتصب منهن حتى تعرفا لمن تهتفوا أو تصفقوا والله أن هذه أمور حقيقية لاكذب فيها وستريكم الأيام مدى كذب هذا الرجل وماذا أراد من ثورتكم .أتدرون أنه ذهب إلى قبائل مأرب ليخطب لولده وذر عليهم الأموال والشرائح من سبأ فون والجولات من أجل أن يقوموا بتهديد الحكومة بقطع الكهرباء وتفجير أنابيب النفط والغاز فما ذنب الشعب طالما خلافك مع أحمد علي وطارق ويحيى وعمار لأنهم يحكمون وهو لايحكم في الحكومة فقولوا له ماذنبنا نشتري الأسطوانة الغاز ب2000ريال والسلام