لحج نيوز/بقلم:عبدالله بشر -
* بات المطحونون (بغطرسة رعاة البقر) يتطلعون بأمل، إلى كل جديد في مواقف روسيا الاتحادية العظمى، التي برزت مدافعة عن العدالة والمواثيق الدولية، مسجلة حضوراً رادعاً للهيمنة الغربية..
** لا حديث يشغل الناس في أصقاع المعمورة سوى عودة "الدُّب" إلى مسرح القول والفعل..
* آن للعالم أن يأمل بعودة التوازن في مراكز القوى العالمية، ما دامت روسيا حاضرة وماضية – وإلى جوارها الصين- في تجسيد قيم الإنسانية وفرضها لغة سياسية كانت قد غابت عن قرارات هيمنة القطب.. وتهميش العالم.. الذي بات بكل لغاته يتهجَّى: "خراشوه".