لحج نيوز/بقلم: عبدالله بشر -
* أيها السائرون في طريق الدمار.. المحتشدون في موكب الإرهاب.. المتخندقون في متارس التخلف والجنون والغرور.. هل تعلمون بأنكم وصلتم مرحلة الافلاس والتعري..؟ وأنكم على أبواب أسوأ النهايات..؟ تتأبطون شراً مستطيراً، للوطن والشعب، بمكر سيئ لن يحيق إلاَّ بكم، وتتدثرون بوهم الحسم المستند إلى ظن أرعن، يحسب صبرنا وحلمنا ضعفاً..
** حماقاتكم أعمت أبصاركم وبصائركم، عن رؤية وإدراك حقيقة أننا دعاة سلام وإخاء ومحبة وبناء وديمقراطية واستقرار وحياة.. وتلك هي مكامن قوتنا.. ومصادر ضعفكم.