السراج اليماني -
يامن تدعون الرشاد والرشدمنكم براء..يامن تغالطون العوام والغوغاء والجهلة من أبناء المسلمين ..يامن أردتم خداعنا وتحسبوننا رخما لن نفهمكم ونعرف مغزاكم وتحايلكم ..يامن أردكرسيا وجعل دينه مرفوسا تحت الأقدام ومنسيا ..يامن كشر عن أنيابه ليطعن بها الدعوة السلفية التي جددها إمامنا وشيخنا العلامة الفهامة طويل الباع والقامة "أبو عبدالرحمن مقبل بن هادي الوادعي رحمه الله تعالى وقدس سره "أتقوا الله في أهل اليمن أتقوا الله في أهل السنة في اليمن أتقو الله في أهل السنة عموما ...
أتدرون لماذاأقوا بنقدهم ولماذا أنا شديداللهجة عليهم أعني "حزب الرشاد
؟ :لأن من قام على حزب الرشاد أساتذة من جامعة الإيمان أرا
دوا نصر شيخهم ورئيسهم في هيئة علماء اليمن ليصرفوا أنظار اليمنيين والمجتمع الدولي عن جرائمه التي أرتكبها في حق أبناء اليمن مع غيره من المتلطخين بالدماء ،لكن هيهات أن ينصرف اليمنيين وبهذه السهولة وبهكذا ترهات ويتركو ملاحقة من نكل بهم وشردهم ولدهم سفك وتاجر بأسمهم وأرهق كاهلهم وأغرقهم في الديون والأزمات وهيهات للسلفيين أن يخوضوا معكم في الباطل أيها المبطلون المطبلون للإخوان المفلسين المندسين والمتنجسين
هذا من الهراء ومن ذر الرماد على العيون فالسلفيون بحلو الكلام لاينخدعون لأنهم لكتاب ربهم وسنة نبيهم محكمون ولايحكمون الهوى ،ولوكنتم فعلا محتاجون للسلفين ما جعلتموهم في المؤخرة ولم تحترموا رأيهم المبني من الكتاب والسنة ورميتم به عرض الحائط واليوم تريدون أن تقولوا أننا دعوناهم ولكنهم لم يستجيبوا فهم لا ولم ولن يستجيبوا للدخول في الحزبية المقية المدمرة وأقصيتموهم متعمدين حتى لايحوطونكم بنصحكم لأنكم من نصحهم تنزعدون ويظهر على وجوهكم الإرتباك فالتوبة هي مطلب السلفيين لكم هل تستجيبون لدعوتهم ولنداء الحق على ايديهم
يالخزيكم وعاركم تدعون العلم والحلم والرشاد والحوار والجدال بالتي هي أحسن ففضحتم بما علقت به على حزبكم فظهرت به حقيقتكم وأنكم بعيدون عن السلف ومنهج السلف كل البعد والرشاد ماهو إلا تغطية إعلامية لصرف الأكظار عن فسادكم وضلالكم وانحرافكم الفكري والمنهجي والعقائدي ومن ناحية أخرى وبعد ضلوع حزبكم الإصلاع في الجرائم على الشعب اليمني والتآمر على وحدة اليمن الأرض والإنسان أردتم الترقيع وتجميل الصورة المترهلة والتي حفظها اليمنيون لكم ولن تغرب شمسها من أعينهم ولم يطلع صبحها من قبحهها ونصيحتي لكم أن تخلوا بين السلفيين والحزبية ولا تشغلوهم بتفاهاتكم وضلالكم وحزبيتكم وخلوا بين السلفيين وحكامهم لا تفتنوهم لأنكم ستندمون أيما ندم ولن ينفعكم بعدها الندم والذي نفسي بيده
وهنا أوضح شيأ من أمر القائمين على حزب الرشاد وأبدأهم بالبيضاني :
محمدبن موسى العامري البيضاني هذا كان من طلاب الوادعي رحمه الله تعالى وكان يمثل قمة العقوق لشيخه ومن أهداه فلذة كبجه وطرد من دماج إن لم أكن مبالغا أو خرج بنفسه القصد أنه ألتهى بدنيا محمد سرور زين العابدين صاجب برمنجهم ومجلة السنة الإخواني المنشق عن جماعته وفضل العيش في أحضان الغرب وشكل له هناك جماعة من أموال العرب وأرهق بها المسلمين وصدر لنا الأفكار الضالة واسبغ عليها الهالة وبأسم السنة وهي والله قمة الفجور والضلالة والبيضاني هذا يتطلع لأن يكون رئيس الجمهورية فراقبو سيرتهم جميعا وخصزصا أن له ذنبا يدعى الحميقاني المغرور والذي لايفكر إلا بعقلية ضيقة شوهت به وبدعوته فلفظهم الناس فإذا بهم يتحالفون مع من خانوا الله ورسوله والمؤمنين تجمع الأشرار المفلسين وغرروا بالكثير من السلفين المتسلفطين .
وثاني الأثافي الشيخ/عبدالله الحاشدي لن أتكلم عليه لأنه أجل من ان انتقده أو اتكلم عليه لكنه عرر به بليل وهو أستاذفي جامعة الإيمان الإخوانية وهذا لأنه يحب الشيخ الزنداني بانخدع بلحيته ودموعه التي ينزلها على أنها بسبب ما يرى من حال المسلمين وهلم جر.
وسأواصل في الحلقة التالية وسأسرد فساد بعض القيادة ريثما يتأكد لي أنهم مشاركون في هذا الحزب وقبل أن أتجنى على أحد منهم مصل الهتار وهذا سأكزل فضائحه بالمستندات لا بالتشنجات والتخرصات وسأثبت للرشاد أهل الهوى والعناد أن الهتار سعى لضرب السنة في اليمن بأقوال الشيخ أبي الحسن المأربي ويحيى بن علي الحجوري وما رصده إخواننا من فضائحه والله الموفق