لحج نيوز/كتب:جميل الجعـدبي -
تضع اللجان التنظيمية المتخصصة اللمسات الأخيرة على تحضيرات الاحتفاء بالذكرى الـ(30) لتأسيس المؤتمر الشعبي العام والمقر انعقادها صباح الاثنين القادم بالعاصمة صنعاء في تظاهرة سياسية غير مسبوقة على مستوى الشرق الأوسط ومحطة انطلاق جديدة يتوج بها قرابة (7) الاف من قيادات وكوادر وأعضاء المؤتمر الشعبي العام إنتصارات الشعب اليمني للمكتسبات الوطنية في مقدتمها الثورة والجمهورية والوحدة والديمقراطية وقيم الحوار والتسامح ومبادئ الدولة المدنية الحديثة والتداول السلمي للسلطة على خيارات العنف والفوضى ومشاريع اغتصاب السلطة.
ويأتي احتفال المؤتمر الشعبي العام بذكرى تأسيسه هذا العام بنكهة خاصة بعد نجاحه وحلفائه(احزاب التحالف الوطني ) في تقديم نموذج عربي بات مطلبا للاقتداء به في تحقيق تداول سلمي للسلطة حينما نقل منصب رئيس الجمهورية من رئيس المؤتمر علي عبدالله صالح- رئيس الجمهورية السابق- إلى رفيق نضاله النائب الأول لرئيس المؤتمر الأمين العام المشير عبدربه منصور هادي – رئيس الجمهورية – وذلك في انتخابات رئاسية مبكرة (21 فبراير 2012م) وفقاً لتسوية سياسية صاغ حروفها المؤتمر الشعبي ورفضت أحزاب المشترك التوقيع عليها في صنعاء قبل ان تتراجع وتوقع عليها في نوفمبر 2011م بالعاصمة السعودية الرياض بحضور عربي ودولي وإقليمي واسع وصدى إعلامي غير مسبوق.
وتنازل المؤتمر الشعبي العام الفائز بأغلبية أخر انتخابات برلمانية عن رئاسة الحكومة ونصف حقائب الحكومة لشركائه الجدد مغلباً بذلك المصلحة الوطنية العليا على المصالح الحزبية والشخصية الضيقة في مبادرات متكررة سبق وأن قدم المؤتمر نماذج مماثلة منها لشركائه في الساحة السياسية منذ لاحت بوادر الأزمة السياسية مطلع العام الماضي ونزوع أحزاب المشترك نحو خيار العنف وأعمال التخريب والفوضى لإسقاط الدولة وضرب النظام والقانون بهدف الاستيلاء على السلطة تحت شعارات الاحتجاجات الشبابية وما عرف بموجة الربيع العربي المدعوم مادياً من أطراف خارجية.
ويحتفي المؤتمر الشعبي العام هذا العام بذكرى تأسيسه قبل 30 عاماً بعد قرابة عام ونصف من الصمود الأسطوري والثبات على المبادئ والأهداف العظيمة والانتصار لقيم الحوار والتسامح وخيارات البناء والتنمية ، حيث واجه -ولا يزال - خلال هذه الفترة أشرس حملات العنف والإرهاب أسفرت في حصيلتها التقديرية عن استشهاد وجرح العشرات من قيادات وكوادر المؤتمر في مقدمتهم رئيس الهيئة الشوروية والأمين العام الأسبق شهيد الوطن الأستاذ عبدالعزيز عبدالغني – رحمة الله – الذي توفي في 22 أغسطس العام 2011م في العاصمة السعودية الرياض متأثراً بجراح الاعتداء الإرهابي على مسجد دار الرئاسة في الـ3 من يونيو 2011م وهو الاعتداء الذي أسفر كذلك عن إصابة رئيس المؤتمر -رئيس الجمهورية السابق – ورئيس الهيئة الوزارية رئيس مجلس الوزراء علي محمد مجور وإصابة الأمين العام المساعد ورئيس الهيئة النيابية الشيخ يحيى الراعي، وإصابة الأمين العام المساعد الشيخ صادق أمين أبوراس، والشيخ ياسر العواضي نائب رئيس الكتلة البرلمانية للمؤتمر وعضو اللجنة العامة، والدكتور رشاد العليمي نائب رئيس الوزراء السابق والأستاذ عبده بورجي ووفاة وإصابة آخرين من مسئولي الحكومة وأفراد الحرس الرئاسي.
وطالت موجة الاغتيالات السياسية القيادي المؤتمري بمحافظة ذمار عبدالكريم ذعفان والعشرات من قيادات ورؤساء فروع المؤتمر في عدد من المديريات والدوائر الانتخابية بعموم محافظات الجمهورية، لعل اخرهم – حتى هذا الاسبوع – رئيس فرع المؤتمر بمديرية مودية محافظة ابين / ناصر على منصور واثنين من مرافقيه في اعتداء ارهابي استهدفهم صباح الاحد 19 اغسطس الماضي ، كما دمرت خلال هذه الفترة عددا من مقرات المؤتمر ومنازل عدد من قياداته في عموم المحافظات والمديرات .
ويتميز احتفال المؤتمر هذا العام بذكرى تأسيسه في كونه يأتي في ظل تفرع رئيس المؤتمر الشعبي العام الزعيم علي عبدالله صالح لإدارة شئون المؤتمر وتسخير خبراته الإدارية المتراكمة وكارزميته الشعبية لتعافي تنظيم جماهيري ذات ايدلوجية وطنية بحتة ، وفي ظل استحداث قطاع جديد للشباب برئاسة أمين عام مساعد -مفرغ من أي مهام حكومية لأول مرة- في مؤشر واضح على استيعاب المؤتمر لدروس الأزمة السياسية التي عصفت بالوطن العام الماضي.
وعلى عكس ما كان متوقعاً ساهم انشقاق عدد كبير من نواب المؤتمر وانضمامهم إلى ساحة المشترك مطلع العام الماضي -ساهم - هذا الانشقاق المتسم بالانتهازية والنفعية في تعزيز تماسك صفوف المؤتمر وتنقيته من عناصر متهمة بقضايا فساد مالي وإداري وتهريب مشتقات نفطية ونهب أراضي وهي العناصر التي اتهمت بالفرار إلى الأمام وسرقة مايسمى (ثورة) الشباب وأحلامهم النقية وأهدافهم الوطنية الطاهرة وهي رؤية أثبتت مسارات الأزمة السياسية صحتها عندما أفضت إلى تقاسم الحقائب والمناصب الحكومية كنتيجة حتمية لمفاوضات وعروض سابقة كان رئيس الجمهورية السابق وحزب المؤتمر قدموا أفضل منها لشركاء الوفاق والأزمة دونما وقبل إراقة قطرة دم واحدة..!
ومثلما قُدَّر لآبائهم وأجدادهم حماية الثورة والجمهورية في حصار السبعين يوماً على صنعاء في السنوات الاولى للثورة اليمنية 26 سبتمبر ، اعاد التاريخ نفسه اليوم بصمود أنصار الشرعية الدستورية ومؤيدي النظام الديمقراطي وأنصار الأمن والاستقرار والتنمية والحوار والتداول السلمي للسلطة عبر صندوق الانتخابات أمام أشرس حملة ممنهجة سعت للانقلاب على الشرعية الدستورية والوصول إلى السلطة عبر العنف وقطع الطرقات ، وضرب أنابيب النفط وقطع الكهرباء وإغلاق المدارس والجامعات والمصانع .
وبالتزامن مع ظهور بوادر الفوضى والفتنة في يناير العام 2011م خرج عشرات الآلاف من المواطنين في تظاهرات حاشدة بأمانة العاصمة وعموم محافظات الجمهورية للتعبير عن رفضهم لكل محاولات التخريب وإثارة الفتن ومحاولة المساس بأمن واستقرار اليمن.
ويوم الخميس, 03-فبراير-2011 أعلنت مسيرة جماهيرية شارك فيها أكثر من 300 ألف مواطن وسط ميدان التحرير بالعاصمة صنعاء مباركتهم وتأييدهم لمبادرة الرئيس علي عبدلله صالح رئيس الجمهورية(السابق) التي أعلنها يومها في الاجتماع المشترك لمجلسي النواب والشورى والتي أكد فيها على استئناف الحوار بين المؤتمر وأحزاب المشترك ، داعياً الأخيرة إلى الشراكة في الحكومة، ومعلناً تقديم المزيد من التنازلات لشركاء العمل السياسي من أجل المصلحة الوطنية. غير أن تلك الدعوة قوبلت بتعنت وتصعيد من الطرف الآخر والذي رفع سقف مطالبه من إصلاح النظام الانتخابي إلى إسقاط ورحيل النظام السياسي الديمقراطي برمته.
ومن يومها تسابق مؤيدي النظام الديمقراطي وأنصار الشرعية الدستورية وصندوق الانتخابات ومحبي الأمن والاستقرار والتنمية ، ودعاة الحوار والسلم الاجتماعي في قرابة 46 جمعة سياسية في عموم محافظات الجمهورية اليمنية خلال الفترة من فبراير 2011وحتى يناير من العام الجاري 2012م استهلت بجمعة السلام في الـ18 من فبراير2011م ، واختتمت بجمعة (المصالحة والمصارحة) في الـ27 من يناير عام 2012م .
وعلى عكس مسميات جُمع أحزاب المشترك في شارع الستين ، جاءت مسميات جُمع ساحة ميدان السبعين تُعلي قيم الوفاء والإخاء والتسامح ، ومبادئ الوفاق والتصالح ، وتُعلي من شأن الحوار كوسيلة حضارية لحل الخلافات، وذلك خلال شهري مارس وأبريل من العام الماضي وهو نفس التاريخ الذي أعلن فيه رئيس الجمهورية السابق مبادرته الوطنية لتطوير النظام السياسي وإنجاح الحوار الوطني الشامل في افتتاح المؤتمر الوطني بمدينة الثورة الرياضية بصنعاء .
واجه أنصار الشرعية الدستورية في ساحة ميدان السبعين وميدان التحرير بالعاصمة صنعاء والساحات والميادين العامة بعموم محافظات الجمهورية خلال الأسابيع الأولى حملة إعلامية استهدفت التقليل من حجمهم والتشكيك في أهدافهم، غير أن موجة الترهيب الموجهة لم تزدهم إلا تمسكاً بمبادئهم وقناعاتهم ، فكانت جُمع حماية الشرعية الدستورية ، والأمن والاستقرار والوحدة، والنظام والقانون ، في شهر مايو وهو التاريخ الذي رفضت فيه أحزاب اللقاء المشترك توقيع المبادرة الخليجية أمام وسائل الإعلام في القصر الجمهوري بصنعاء.
ومنذ إصابة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية السابق وكبار قيادات الدولة في (جُمعة الأمان) في الـ3 من يونيو 2011م (غرة رجب الحرام) في الاعتداء الغادر على مسجد دار الرئاسة نظم أنصار الديمقراطية ومؤيدي النظام الديمقراطي (4) جُمع حتى أطمأنوا على سلامة الرئيس المغدور به ورفاقه بظهوره التلفزيوني الأول مساء السابع من يوليو وتوجت هذه الجمع بجمعة (الحمد والشكر لله) في الـ8 من يوليو. ويمكن القول إن هذه الفترة كانت مرحلة إسقاط رهانات الطرف الآخر، والذين اعتقدوا خطأ أن العلاقة بين الجماهير في ميدان السبعين والرئيس مجرد علاقة انتفاع سوف تزول بغياب الرئيس. وشهدت هذه الفترة حملة إعلامية ذهبت للتشكيك في صحة رئيس الجمهورية ورفاقه.
ومنذ إصابة رئيس الجمهورية السابق ونقله إلى السعودية لتلقي العلاج هناك وحتى عودته إلى أرض الوطن في الـ23 من سبتمبر2011م أمضى أنصار الشرعية الدستورية 16 جمعة سياسية خلال الفترة من يونيو وحتى سبتمبر 2011م اختتمت بجمعة (رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه ) في الـ16 من سبتمبر 2011م .
وعلى العكس من ذلك تماماً بدأ أنصار الديمقراطية والنظام فعالياتهم في شهر يوليو بـ"جمعة الثبات"، ثم جمعة "الحمد والشكر لله" على شفاء رئيس الجمهورية(السابق) وكبار قيادات الدولة، فجمعة "الشكر والامتنان" لقيادة وحكومة المملكة العربية السعودية على رعايتها جرحى الحادث الإجرامي.
وفيما كانت أحزاب المشترك تحشد دعماً دولياً وعربياً للاستقواء على النظام، ذهب أنصار الديمقراطية إلى جمعة "الاعتصام بحبل الله" و جمعة "الإخلاص" الله وللوطن ولمبادئهم في الـ22 من يوليو 2011م. رصَّ أنصار الديمقراطية صفوفهم مجدداً في شهر أغسطس بجمعة "الاصطفاف الوطني لحماية الشرعية الدستورية"، واستحضروا الحكة اليمانية لحل المشاكل وتجاوز المخاطر في جمعة "الحكمة اليمانية" ليشيعوا في "جمعة الشهيد" المناضل الكبير الشهيد عبدالعزيز عبدالغني،والذي توفي في العشر الأواخر من شهر رمضان متأثراً بجراح الاعتداء على مسجد الرئاسة.
وفي سبتمبر عزز أنصار الديمقراطية مشاعر الانتماء الوطني والثوابت الوطنية وإعلاء المصالح الوطنية العليا فوق كل المصالح وذلك بجمعة "حب اليمن أولاً" ، وجمعة "حب الوطن من الإيمان" منادين مجدداً بالحوار كوسيلة لحل الخلافات ، وصناديق الاقتراع كطريق آمن ووسيلة ديمقراطية حضارية مدنية للوصول إلى السلطة في جمعة "الحوار والاحتكام إلى صناديق الاقتراع".
ومقابل حملة المشترك "لا دراسة ولا تدريس" ضد التعليم واحتلال المدارس ومكاتب التربية وإغلاق أبواب كليات جامعة صنعاء أمام الطلاب، نظم أنصار الديمقراطية جمعة "اقرأ باسم ربك الذي خلق" في الـ21 من أكتوبر 2011م، ثم جمعة "اليمن أمانة في أعناق الجميع" مطلع نوفمبر 2011م وجمعة "الوفاق الوطني" قبيل توقيع المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية وجمعة "الوفاء بالعهد" بعد توقيعها.
(المؤتمرنت) وبمناسبة احتفال المؤتمر بذكرى التأسيس يعيد يعيد فيما يلي نشر رصدا تسلسليا بجمع الشرعية الدستورية وأهم الأحداث المرتبطة بساحة السبعين عام 2011م
فبراير2011م السبت, 05-فبراير-2011 واشنطن تدعو المعارضة اليمنية إلى تجنب الاستفزازات والتجاوب مع مبادرة رئيس الجمهورية
الجمعة 11 فبراير2011م مجلس الدفاع الوطني يقر إجراءات اقتصادية لتحسين الأوضاع المعيشية لموظفي الدولة
-16 فبراير : الرئيس مؤكدا: طريق السلطة عبر صناديق الاقتراع والاساءات مردودة لاصحابها
- 18 فبراير جمعة السلام تعز
-23 فبراير : الرئيس يدعو مجددا لتشكيل حكومة وحدة وطنية للإشراف على الانتخابا
- 25 فبراير مهرجان جماهيري عقب صلاة الجمعة بميدان التحرير صنعاء
-28 فبراير : ترجمة مبادرة الرئيس لتشكيل حكومة وفاق وطني ومحاكمة الفاسدين في 8 نقاط
مارس 2011م - 4 مارس جمعة الوفاء
- الخميس 10 مارس الرئيس يعلن مبادرة وطنية هامة لتطوير النظام السياسي وإنجاح الحوار الوطني الشامل في افتتاح المؤتمر الوطني بمدينة الثورة بصنعاء .
- 11 مارس جمعة التلاحم
- 18 مارس جمعة الإخاء والوفاق
- 25 مارس جمعة التسامح
- رئيس الجمهورية يدعو الشباب لتشكيل حزب سياسي ويؤكد رغبته في التغيير وتسليم السلطة لاياد امينة
أبريل 2011م
- 1 أبريل جمعة الإخاء
- 8 أبريل جمعة الوفاق
- 15 أبريل جمعة الحوار
- 22 أبريل جمعة التصالح
- 29 أبريل جمعة الشرعية الدستورية
مايو 2011م - الأربعاء 3 مايو عناصر إجرامية من المشترك تقطع لسان الشاعر الأديب الشاب وليد محمد الرميشي
- 6 مايو جمعة الأمن والاستقرار
- 13 مايو جمعة الوحدة
- 20 مايو جمعة 22 مايو
- رئيس الجمهورية يدعو لإجراء انتخابات رئاسية مبكرة حقناً للدماء وصوناً للأعراض
- الأحد 22 مايو أحزاب اللقاء المشترك ترفض التوقيع على المبادرة الخليجية أمام وسائل الإعلام في القصر الجمهوري .
- المؤتمر الشعبي العام وأحزاب التحالف يوقعون على المبادرة الخليجية
- 27 مايو جمعة النظام والقانون
يونيو 2011م - 3 يونيو جمعة الأمان
- استشهاد 7 أشخاص في أعتداء غادر على مقدمة دار الرئاسة
- رئيس الجمهورية يوجه خطاب إلى أبناء الشعب اليمني ويقول (إذا أنتم بخير فأنا بخير)
- الأحد 5 يونيو رئيس الجمهورية يصل إلى السعودية للعلاج
- تشييع جثامين شهداء الواجب من الحرس الخاص الذين استشهدوا بجامع دار الرئاسة
- الأربعاء 8 يونيو ألعاب نارية تضيء سماء العاصمة صنعاء والمحافظات ابتهاجاً بشفاء رئيس الجمهورية
- 10 يونيو جمعة الوفاء للوطن والقائد
- 17 يونيو جمعة الولاء لله والوطن والقائد
- 24يونيو جمعة حماة الوطن
- الثلاثاء 28 يونيو اليمن يرحب استقبال بعثة من المفوضية السامية لحقوق الإنسان
يوليو 2011م - 1 يوليو جمعة الثبات
- 7 يوليو ظهور تلفزيوني لرئيس الجمهورية يضيء سماء اليمن ألعاباً نارية وزغاريد
- 8 يوليو جمعة (الحمد والشكر لله )
- الأحد 10 يوليو ظهور تلفزيوني ثان لرئيس الجمهورية
- 15 يوليو جمعة الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين
- 22 يوليو جمعة (الاعتصام بحبل الله )
- 29 يوليو جمعة الإخلاص
أغسطس 2011م - 5 أغسطس جمعة التراحم
- الأحد 7 أغسطس رئيس الجمهورية يغادر المستشفى العسكري بالرياض إلى مقر الضيافة الملكية للنقاهة
- الأربعاء 10 أغسطس رئيس الجمهورية يلتقي عدداً من المسئولين وقيادة المؤتمر في الرياض
- 12 أغسطس جمعة الاصطفاف الوطني لحماية الشرعية الدستورية
- 19 أغسطس جمعة الحكمة اليمانية
- الاثنين 22 أغسطس وفاة المناضل الكبير الشهيد عبدالعزيز عبدالغني متأثراً بجراح الاعتداء على مسجد الرئاسة
- 26 أغسطس جمعة الشهيد
- تشييع رسمي وشعبي لشهيد اليمن المناضل الأستاذ عبدالعزيز عبدالغني رئيس مجلس الشورى
سبتمبر 2011 - 2 سبتمبر جمعة حب اليمن أولاً
- الثلاثاء 6 سبتمبر حفل استقبال لرئيس الوزراء بمناسبة تماثله للشفاء
- 9 سبتمبر جمعة حب الوطن من الإيمان
- السبت 10 سبتمبر الدفاع تعلن عن تطهير عدد من المناطق في أبين من عناصر القاعدة وفك حصار اللواء 25 ميكا
- 16 سبتمبر جمعة " رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه "
- الرئيس يطمئن على صحة عدد من كبار قيادة الدولة ويوجه بنقل أبو رأس إلى ألمانيا
- 23 سبتمبر جمعة (الثبات على الحق ونصرة الشعب الفلسطيني )
- رئيس الجمهورية يعود إلى أرض الوطن بعد 3 أشهر من العلاج
- رئيس مجلس النواب يعود إلى أرض الوطن
- 30 سبتمبر جمعة (الحوار والاحتكام إلى صناديق الاقتراع )
أكتوبر 2011م - 7 أكتوبر جمعة العلماء ورثة الأنبياء
- الأحد 9 أكتوبر انتخاب عبدالرحمن محمد علي عثمان رئيساً لمجلس الشورى
- 14 أكتوبر جمعة ثورة الـ14 من أكتوبر الخالدة
- الأربعاء 19 أكتوبر رئيس الجمهورية يرأس اجتماع الدورة الاستثنائية للجنة الدائمة الرئيسية للمؤتمر الشعبي العام ( دورة شهيد الوطن المناضل عبدالعزيز عبدالغني)
- 21 أكتوبر جمعة(إقرا باسم ربك الذي خلق )
- الاثنين 24 أكتوبر المؤتمر يرحب بقرار مجلس الأمن رقم 2014 ويدعوا المعارضة وقف العنف والإرهاب
- 28 أكتوبر جمعة سلطان الخير والجوار
نوفمبر 2011م - 4 نوفمبر جمعة اليمن أمانة في أعناق الجميع
- 11 نوفمبر جمعة (إن للمتقين مفازا )
- 18 نوفمبر جمعة (الوفاق الوطني )
- الأربعاء 23 نوفمبر التوقيع على المبادرة الخليجية وآليتها التنفيذية في الرياض
- 25 نوفمبر جمعة (وأوفوا بالعهد إن العهد كان مسئولا )
- السبت 26 نوفمبر نائب الرئيس يصدر قراراً رئاسياً بدعوة الناخبين لانتخاب رئيس للجمهورية يوم 21 فبراير .
ديسمبر2011م - 2 ديسمبر جمعة (ان مع العسر يسرا )
- 9 ديسمبر المؤتمر يوقف جمع الشرعية التزاما بالمبادرة الخليجية
- 30 ديسمبر جمعة (وان عدتم عدنا )
يناير2012م - 6 ينايرجمعة "كفى عبثاً بمكتسبات الوطن "
- 13ينايرجمعة (هنا صامدون)
- 20ينايرجمعة (ويمكرون ويمكر الله)
-27 يناير جمعة (المصالحة والمصارحة)
المؤتمر نت