بقلم/ عبدالله بشر -
* عشنا وشفنا وعاصرنا بلطجة “بألوان طيفها” على المستوى المحلي والإقليمي، والعربي والإسلامي، و(كمان) الدولي.. إلا البلطجة الأمريكية، فأقلُّ ما يمكن وصف جرمها بـ”العهر السياسي”.
* إن نموذج الوقاحة السياسية، والسقوط الدبلوماسي الذي تقدمه ممثليات داعية الحرية والديمقراطية “أمريكا” في العالم، يعكس صورة مغايرة لما تروِّج له مخابرات البيت “الأسود” عن الحريات!.
* إن دعوتي لكل من تابع حقارة وتفاهة وتناقض موقف أمريكا من حصول دولة فلسطين على عضوية “المراقب” في الأمم المتحدة لا تعبر إلاّ عن سقوط سياسي أمريكي شامل لا يؤمن بالقيم والمبادئ والأخلاق ولا يمّت للتعايش الإنساني بصلة.