بقلم/أحمد قوسان -
احمد عبيد بن دغر دكتور في التاريخ وزير الاتصالات من جانب حزب المؤتمر الشعبي العام ينقل سياسية التهذيب والتعذيب وينقل لنا معه أفكار والجان لا تحل مشاكل المتظلمين من موظفي الاتصالات الذي تم حرمانهم من قبل حزبه في الفترة الماضية بل انه يتجاهل الثور والثوار برغم الندات التي وصلت عبر بعض القنوات ومواقع ألنت والصحف وكذالك التحذير الذي وصلة من احد ممثلي الشباب في الحوار .
لكنه متمادي في التكبر والتجبر بدون أن يعمل حل لذالك واوا مرة المرير يرما بها عرض الحائط في المؤسسة أي أن اوامرة لا تلقى تجاوب ولو كانت صريحة إلى أذا كانت لصالح أعضاء حزبه وهو قادر على حل المشاكل وقد اتا ومعه من الوافدون الجدد للوظيفة ألعامه ما يكفي هل هو يبحث على عداء حقيقي مع شباب الثور ام أن المحاصة تنجيه من غضب أهل الحق والثوار .
انشغاله بالعمل السياسي يبعده عن العمل الإداري رغم شكاوي الكثير من رداءة الموئسات التي يديرها برغم الإمكانيات المادية والبشرية في حل مشكلة يمن نت وغيرها ويوقع اكبر مؤسسة إيراديه لصالح الوطن تحت شبح الخصخصة وكذالك التردي في خدمة البريد الممتاز والصراف الآلي مشاكل عديدة أولها تعسف وأخرها إهدار مال عام والمؤسسات الوطنية العملاقة إمام حل واحد عدم الاهتمام ولا مبالاة والعمل للمصلحة الشخصية والحزبية فهل يعجل في حل تلك المشاكل ام ينتظر الغضب الاتي.
عضو المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية بذمار
