بقلم /المستشار_ثابت الحاشدي -
- المجلس السياسي الأعلى
- مجلس الوزراء
- مكتب رئاسة الجمهورية
- وزير الصحة
- جماعة أنصار الله
- المؤتمر وحلفاءه
- الرأي العام وموظفي وزارة الصحة
كل هذه المسميات بعالية لم تستطع إيقاف عنجهية وكيل وزارة الصحة ناصر_العرجلي وتهجمة على كل من يقف أمامه داخل وزارة الصحة العامة والسكان .
#ناصر_العرجلي. الوكيل المتحدي لكل السُلطات السياسية والحزبية بالعاصمة صنعاء لم توقفه اللجنة المكلفة من رئيس المجلس السياسي ، ولم يوقفه قرار وزير الصحة ، ولم توقفه الفضائح التي أرتكبها من يوم استلامه العمل بوزارة الصحة وحتى اليوم ، ولم يوقفه قرار رئيس مجلس الوزراء الأخير ، ولم يحترم زوار اليمن من المنظمة الدولية للهلال الأحمر ومسئولي الأمم المتحدة الذين زارو اليمن مؤخراً عندما قام هو ومجاميع مسلحة باقتحام مركز الطوارئ الدولي ومنع افتتاحه من قبل رئيس الوزراء وعدد من مندوبي المنظمات الدولية .
#ناصر_العرجلي. الوكيل الشاب المُعين من قبل اللجنة الثورية العليا وكيلاً لوزارة الصحة العامة والسكان .، أصبح أقوى من المجلس السياسي الأعلى وحكومة الوفاق الوطني ، بل وخرج عن النظام والقانون وتحدى القيم والأخلاق والأعراف والمبادئ الإنسانية ، بل وتحدى مهنة الطب التي تُعرف بأهم المهن كونها تربط بالإنسان .
#ناصر_العرجلي.!!! من هي الجهة أو بالأحرى القوة التي تتحدى كل شيء داخل البلد وتقدم السند والدعم لهذا ال#عرجلي المنتمي لمهنة الطب والمحسوب على القوى السياسية المناهضة للعدوان .
#ناصر_العرجلي.!!! إذا ما تم توقيفه ومحاسبته فعلى قيادة المجلس السياسي وحكومة الوفاق الوطني تقديم استقالتها للشعب الذي خرج في ال20من أغسطس2016م لتأييدها ومنحها الثقة لتولي الحُكم بالبلاد والتعامل بالنظام والقانون الذي كفله دستور الجمهورية اليمنية .، وكشف الجهة التي تدعم فساد#العرجلي وأمثاله ممن يتلاعبون بممتلكات وأموال الشعب اليمني خاصةً وقد ظهرت أبواق عديدة خلال الأيام القليلة الماضية لاتريد أستقرار اليمن وهم محسوبون على حكومة الوفاق الوطني والمجلس السياسي الأعلى .
الشعب اليمني صابر ومتحمل عدوان همجي خارجي ، وعملاء وخونة ومرتزقة داخلياً فبالله عليكم هل يُكافئ ويتم مجازاته بتعيين من يضاعفون من معاناته والاعتداء على الموظفين ونهب ماتبقى من مؤسسات حيوية تقدم خدماتها للشعب المُتعب والهالك جراء تدمير البُنى التحتية الخاصة والعامة .
#الشعب_اليمني_مظلوم_داخلياً_وخارجياً.