لحج نيوز - المشاط

الجمعة, 04-مايو-2018
لحج نيوز/ متابعة خاصة -
تداول انصار الحوثي نبذه عن الرئيس الجديد مهدي المشاط في صفحات مواقع التواصل الاجتماعي أردوا من ذلك نفي مصاهرة المشاط لزعيمهم عبدالملك الحوثي وعلى انه قبيلي وحاولوا تلميعه ببعض الصفات الحسنة التي يبحث عنها التواقين لمعرفة من يكون وهذا ما تدولوه جماعة الحوثي والذي كان على النحو التالي ننشره كما ورد:-.

مهدي المشاط:
مهدي محمد حسين المشاط (قبيلي وليس هاشميا)

قريته :الرقة بجمعة ابن فاضل
شيخه :قاسم صالح بتران
وشيخ الشمل :صالح أحمد فاضل
درس في قريته الإبتدائية
ثم درس علما عند السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي
وكمل الأساسية بأحد المدارس في آل فاضل
ثم أنتقل إلى صعدة ليواصل مشواره التعليمي للصفوف الثانوية ومكث عند الإستاذ مفرح صالح جبران البطيري
حتى كمل الثانوية وبعدها حاول أن يدرس الجامعة بحرض بحجة لكنه ذهب إلى الجامع الكبير بصنعاء وتم القبض عليه وإيداعه الإمن السياسي وحفظ القرءان في ستة أشهر
ومكث في السجن حتى بعد الحرب الثالثة
ثم جاء الإفراج عن دفعة كان هو من ضمنها
وبعدها ألتحق بالسيد عبدالملك وكان من رفقائه في السراء والضراء
وخلال هذه الفترة إلتحق بالجامعة وكملها
وله أدوار كبيرة في الحروبات السابقة وأخيرا الكل يعرف دوره في الحوار وفي كل الأحداث وضمن الفريق الممثل لأنصار الله في مفاوضات جمال بن عمر وولد الشيخ خلال مفاوضات جنيف وووووو
يتميز بالتدين والإنصاف والذكاء وعدم إرغام الآخرين على قبول رأيه بدون نقاش أو شفافية
يكره الفساد والمفسدين. ووووو والواقع سيشهد على ما أقول لكم .
اما في ويكيبيديا فكان التعريف التالي:-

مهدي محمد حسين المشاط (1979) قيادي يمني حوثي تولى رئاسة المجلس السياسي الأعلى خلفا لصالح الصماد.

عن حياته

ولد مهدي المشاط في عزلة ولد نوار، مديرية حيدان، محافظة صعدة في مطلع الثمانينات، ويعد من المقربين لعبدالملك الحوثي و صهره، عمل المشاط مديرا لمكتب عبد الملك الحوثي إلى ما قبل 21 سبتمبر 2014، برز اسمه إعلاميا في فترة أحداث دماج؛ حيث كان من ضمن القيادات الحوثية التي اقتحمت دار الحديث السلفية في نوفمبر 2013. بعد اندلاع الحرب الأهلية اليمنية والتدخل العسكري في اليمن عام 2015، كان المشاط عضوا في وفد "أنصار الله" المفاوض في مؤتمر جنيف بشأن اليمن والمشاورات السياسية في الكويت عام 2016، كما كان عضوا في الوفد الحوثي الذي زار موسكو وبكين في نفس العام.

يعد المشاط مع عبدالله الحاكم وعبدالكريم الحوثي ومحمد علي الحوثي، أقطاب الدائرة الضيقة لصنع القرار في جماعة الحوثي، في ما يخص التحركات العسكرية والتعيينات والتنقلات وإدارة شؤون المناطق الخاضعة لسيطرة الجماعة.

المجلس السياسي الأعلى

تم تعيينه عضوا في المجلس السياسي الأعلى بديلا عن يوسف الفيشي بناء على طلب من جماعة أنصار الله في 16 مايو 2017، وجاء تعيين المشاط في هذا المنصب بسبب ما قيل أن الفيشي كان مقربا من علي عبد الله صالح، وتولى إدارة الملف الإقتصادي بعد شهر من تعيينه.
بعد مقتل صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى بغارة جوية للتحالف العربي في الحديدة في 19 أبريل 2018، أعلن المجلس اختيار المشاط رئيسا جديدا له في 23 أبريل 2018، أدى اليمين الدستورية في مجلس النواب في 25 أبريل 2018؛ رغم الاتهامات التي قالت أن المجلس انعقد دون النصاب القانوني.

اما موسوعة الجزيرة القطرية فقد سارعت الى نشر سيرة شخصية مغايرة الى ما سبق او بمعنى ادق أوردت إضافات لم يتناولها ناشطو انصار الحوثي او حتى موقع الموسوعة العالمية ويكيبديا الحرة وهذا ما كتبته موسوعة الجزيرة القطرية حرفيا..

الموسوعة شخصيات سياسيون
مهدي المشاط.. "الصقر" الذي يقود مجلس الحوثيين

المنصب/الصفة:

رئيس المجلس السياسي الأعلى التابع لجماعة الحوثي
الدولة:
اليمن
قيادي شاب في جماعة الحوثي، لعب أدوارا سياسية وعسكرية بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة اليمينة صنعاء عام 2014، عين رئيسا لما يعرف بالمجلس السياسي الأعلى التابع للحوثيين خلفا لـصالح الصماد الذي أعلن عن مقتله في أبريل/نيسان 2018.

المولد والنشأة
ولد مهدي محمد المشاط في مطلع الثمانينيات، ينحدر من محافظة صعدة (معقل الحوثيين) شمالي اليمن، وهو صهر زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي.
الوظائف والمسؤوليات
عمل المشاط لسنوات مديرا لمكتب زعيم الحوثيين في صعدة، وبرز اسمه بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء في 21 سبتمبر/أيلول 2014، حيث أسندت له مهام سياسية وعسكرية.
وقد برز اسمه أثناء الهجوم الذي شنه الحوثيون في نوفمبر/تشرين الثاني 2013 على السلفيين ببلدة دماج التابعة لمحافظة صعدة، وكان ضمن القيادات التي اقتحمت دار الحديث السلفية في المنطقة.
وفي 16 مايو/أيار 2016 عينت جماعة الحوثي المشاط عضوا في ما يسمى المجلس السياسي الأعلى، وذلك بديلا عن القيادي في الجماعة يوسف الفيشي الذي كان أحد مهندسي اتفاق تشكيل المجلس مع حزب الرئيس اليمني الراحل علي عبد الله صالح، وكان معروفا أن علاقته جيدة مع عبد الله صالح.
وجاء قرار تعيين المشاط في عضوية المجلس بناء على طلب من جماعة "أنصار الله" التي رأت حينها أن هذا التغيير تقتضيه طبيعة الموقف، في حين ذكرت مصادر آنذاك أن تقارير رفعت إلى زعيم الجماعة تفيد بتواطؤ الفيشي وصالح الصماد مع عبد الله صالح.

ومثل القيادي الحوثي الجماعة في الحوار والمفاوضات مع الحكومة الشرعية برعاية الأمم المتحدة، وكان ضمن الموقعين على اتفاق السلم والشراكة مع الأطراف السياسية اليمنية في 22 سبتمبر/أيلول 2014.
وكشفت الجزيرة في 21 يناير/كانون الثاني 2015 نقلا عن مصادر خاصة أن المشاط كان ضمن القيادات الحوثية التي حاولت مساومة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي من خلال مطالبتها بأن يعين نائبا للرئيس من الجماعة ويلحق عشرة آلاف بالجيش وعشرة آلاف بالأمن من أفرادهم.
وعلمت الجزيرة حينها أن المشاط قال للرئيس في اجتماع المستشارين إنه إن لم يستجب لمطالب الجماعة فالبيان الأول جاهز، على حد تعبيره.

وقالت المصادر إن الحوثيين هددوا باقتحام منزل هادي إذا لم يسمح لهم بالسيطرة على دار الرئاسة.
كما كان المشاط ضمن وفد حوثي زار الصين في بداية سبتمبر/أيلول 2016.
زعامة المجلس
في 23 أبريل/نيسان 2018 أعلنت جماعة الحوثي تسمية المشاط رئيسا لما يسمى المجلس السياسي الأعلى التابع لها خلفا للصماد الذي أكدت الجماعة مقتله في غارة للتحالف العربي الذي تقوده السعودية في 19 من نفس الشهر بمحافظة الحديدة غربي اليمن.
وبحسب مصادر صحفية، فإن المشاط يحسب على تيار الصقور في جماعة الحوثي، ويدخل تعيينه على رأس ما يعرف بالمجلس السياسي الأعلى الذي يقوم بصلاحيات رئيس الدولة في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين، وذلك في إطار النهج الذي تتبناه الجماعة مع التحالف العربي بقيادة السعودية.
وتوعد زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي بأن مقتل الصماد لن "يمر دون محاسبة"، وحمل ما سماها "قوى العدوان -وعلى رأسها أميركا والسعودية- مسؤولية قتل الصماد".
يشار إلى أن مسلحي الحوثي صعدوا ضرباتهم الصاروخية ضد مواقع سعودية، وكان الصماد هدد قبل وفاته بتدشين مرحلة إطلاق صواريخ بالستية كل يوم باتجاه السعودية.
ترى هل هنالك فوارق ولماذا كل هذا التلميع السابق لأوانه..ولماذا كل هذه المتناقضات والفوارق؟!..
تمت طباعة الخبر في: الخميس, 21-نوفمبر-2024 الساعة: 09:42 ص
يمكنك الوصول إلى الصفحة الأصلية عبر الرابط: http://www.lahjnews.net/ar/news-40205.htm