لحج نيوز/بقلم:عبد الملك العصار - في البداية أريد القول أن هناك شخصيات تعمل جهارا نهارا وتجعل من الحبة قبة حتى تظهر على الساحة من خلال أولئك الذين يمتدحونهم كونهم جعلوا من لغة المديح وسيلة لستر عيوبهم ووجدوا فعلا من يروج لهم ولأمثالهم في حين توجد هناك شخصيات لا تكترث لما تصنع عناء وأكثر عملا لها تمارسه سرا وبصمت حتى لا تفسد عملها من خلال امتداح ما تقوم به من أعمال كرست في أعمال الخير ونصرة المظلومين وهذا ما لمسناه في شخصية "العميد