4997 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
السبت, 15-يناير-2011
لحج نيوز - عبدالله بشر لحج نيوز/بقلم:عبدالله بشر -

* التمعن في مواقف وسياسات أحزاب المشترك سيصيب المرء بالفاجعة، فهذه الأحزاب استمرأت ثقافة الشكوى للقاصي والداني، للداخل والخارج لأهداف غير مشروعة، وتسعى لتحقيقها على حساب سمعة الوطن ومصالح البلاد وحقوق العباد غير مكترثة بما سيترتب عن هذا الجشع السياسي الذي لم نألفه في تاريخ السياسة، وكل هذا يحدث دون حياء أو خجل من مجتمع تسحقه الفاقة ويقتله الجوع، يدعي أنه يمثله والأخير بريء من صلته بها، براءة الذئب من دم ابن يعقوب “النبي” فنجدها دوماً وأبداً متمترسة بالحق والباطل لتمرير سياسات وأهداف غير وطنية واستثمار النهج الديمقراطي الناشئ لابتزاز القوى السياسية في الساحة الوطنية ممن لا تنضوي في تكتلهم المسعور، ولا توافقهم الرأي المعين لأهدافهم المخلة بالقيم الديمقراطية والآداب السياسية المتعارف عليها.

* إن مواقف هذه الأحزاب في القضايا الوطنية والمصيرية دائما ما تخيب الآمال، وتعبر عن نفسها بصورة تبعث على الإحباط واليأس الاجتماعي من جدوى العملية الديمقراطية وتعكس صورة سيئة عن الديمقراطية وإظهار هذه التجربة وكأنها مجموعة مصالح لأحزاب لا يهمها المصلحة العليا للوطن والمجتمع، غير مدركة أنها باتت مصابة بداء الجنون من خلال شهواتها السياسية والتي لا تنتهي، وأصبحت لا ترى غير مصالحها الضيقة هدفاً وغاية في أجندتها، وأمام هذه المواقف المخزية ينبغي على هذا الشعب الصدوق أن يعي جيدا من الذي ينتصر له ومن الذي يتآمر عليه.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)