4995 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - ماء زمزم

السبت, 15-يناير-2011
لحج نيوز/مكة المكرمة -
جاءت الفكرة لشابين في إظهار كنوز ماء زمزم في الدعوة إلى الله بطريقة عصرية، فأنتجا فيلما تسجيليا عن إعجازه أسمياه «مُروية» (أحد أسماء ماء زمزم)، حيث أوضح منتجه مصطفى العيدروس، أنه أراد وصديقه سيف القحطاني إبراز زمزم عالميا، ليعرف الناس أن تلك المعجزة، وربما تساهم في اعتناق غير المسلمين الإسلام، وإيصال رسالة بأننا شباب يفخر بهويته.
يبين العيدروس، أن الفيلم استغرق منه ثمانية أشهر، منذ كتابة الفكرة، وتأسيس فريق عمل، أحدهما للبحث عن المعلومة، والآخر لتنفيذ البرنامج، فزرنا العديد من العلماء المختصين داخل المملكة وخارجها.
وأضاف: في المرحلة الثانية المتمثلة في إنتاج الفيلم، رغبنا في أن يكون التصوير في عدد من البلدان وبإنتاج عال، فوجدنا أن التكلفة تبلغ قرابة المليون ريال، وفي المرحلة الأخيرة عقدنا ورش عمل لمدة شهرين، واستغرق معنا التصوير 25 يوما، ونستعد حاليا لإطلاقه قريبا».
وحول وجود معارضين للفيلم، قال العيدروس: «وجدنا معارضة من البعض، حيث يرى بعضهم أن من الخطأ إدخال علماء غير مسلمين في الفيلم، ومنهم من خشي الطريقة الشبابية في العرض، ويريدونها تقليدية، مع أننا لم نأتِ بجديد، بل نقلنا المعلومات من الكتب والعلماء، وعرضناها بشكل مبسط، وصورة إعلامية مميزة، ليعرف الناس أكثر عن ماء زمزم».
ولم يخف العيدروس انزعاجه من بعض الأقوال التي تعارض أن يشرب ماء زمزم غير المسلم، مشيرا إلى أن الباحث في الإعجاز العلمي الدكتور زغلول النجار يوضح أن أسرة أمريكية تعرض ابنها لحادث فأصيب بشلل وبعد عام من العلاج فقد الأطباء الأمل في شفائه، فأتى صديق مسلم لرب الأسرة فأهداه ماء زمزم، وقال له: نحن نؤمن بشفائه، وشرب المصاب من الماء المبارك فشفي خلال فترة وجيزة، وبات يمشي على رجليه، فاعتنقت الأسرة بأكملها الإسلام.
ويؤكد العيدروس أنه من خلال الفيلم اتضح أن لماء زمزم أكثر من 60 اسما، مشتقة من صفاته العظمى، منها: ميمونة، شباعة، مباركة، طاهرة، هزمة جبريل، عافية، كافية، صافية، ومروية، كما أنه اكتشف أن زمزم تفوق على أغلب المياه المعدنية العالمية، فيحتوى زمزم على أكثر من ألفي ملي غرام لتر من نسبة الأملاح، في حين أن أعلى نسبة للأخرى تبلغ 1500 ملي غرام لتر، وتحتوي زمزم على 366 ملي غرام لترا من البيكربونات، في مقابل 357 ملي لترا في أعلى المياه المعدينة.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)