لحج نيوز/ -
بصراحة توجد قصة قديمة اعرفها منذ الصغر وعنوانها كان (اكلت كما اكل الثور الابيض )
وهذا العنوان ينطبق على الدول الاسلامية
لا تأخذنا العاطفة وندافع عن قاتلنا اسمعوني جيدا .
ليس القاتل شخص بعينه ولكن هناك اعداء غير مرئيون انجرفت نحوها عقول فاقدة للوعي والمنطق
تردد مثل الببغاء بدوافع غبية لا قيمة لها في ديننا ومجتمعنا وامتنا الغريقة ,
فكرنا اصبح اعمى يبصر ما يبصره عدوه لا غير, وراح البعض وانا هنا اشير الى كل من اراد او عارض دولتة باي شكل من الاشكال وهنا تكمن قمة الغباء يطالب بالتغيير للنظام او اي مطلب لم يعيه وممن يتلقى هذه التوجيهات ؟؟؟
من اعداء امته
هل اصبح منهم ؟
هل نحن اغبياء؟
الم يبين العدو مخططاته ؟
هل السكوت امر لازم ؟
ماذا بعد العراق ؟
ماذا اعد المسلمين ليوم اصبح قريب ؟
سوريا المحطة القادمة لهم ماذا سنفعل
هل نغلق الابواب ؟
ام نرثي الاحباب؟
ومن لا يعرف القصة فليبدل عنوانها من الثور الى فلسطين او افغانستان او سوريا او ........ ونهاية القصة ستكون بلاد الحرمين .
اخوتي والله العنوان لما يحدث لنا واضح ولكن ما العمل ؟
ماذا نفعل ؟
ماذا قدم زعماء العرب "؟
لا جديد.
واليوم وهو ما دفعني الى اضافة هذا الموضوع ما تناقلتة وسائل الاعلام حول المعارضة السورية واجتماع اعدائنا بهم .
الا يستطيع العرب تكوين جيش موحد يدافع عن امتهم ؟
من كل محبه في قلبي لكل زعيم عربي او قائد او ملك
لا تكونوا سبب انفجار الامة فأول من ستنتقم منه هو انتم .