4941 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - الزنداني

الجمعة, 19-أغسطس-2011
لحج نيوز/صنعاء -
شهدت ساحات التدريب المختلفة في معسكر الفرقة الأولى مدرع بصنعاء مناورات عسكرية بالذخيرة الحية للأسلحة الخفيفة والمتوسطة للمستجدين الجدد الذين انضموا إليها من مناطق مختلفة.
وطبقا لمصادر عسكرية فقد انضم مؤخرا الى صفوف الفرقة المئات من المجاهدين التابعين لمليشيات قبلية وجهادية مسلحة في اطار الاستعدادات للحسم العسكري المرافق للأزمة السياسية.

واضافت تلك المصادر ان الجماعات الجهادية التي تم تأليبها الى الفرقة تولت جذبها وحشدها جامعة الإيمان المجاورة للفرقة بقيادة الشيخ عبدالمجيد الزنداني وفتحت الجامعة "بيوت الانصار" لاستيعاب المجاهدين وتربيتهم عقائديا على منهج السلفية الجهادية الذي تعتمد عليه الجامعة في تربية النشء منذ خاضت غمار التجربة في مطلع الثمانينات من القرن الماضي اثناء قيام الشيخ الزنداني وثلة من علماء الجمعية اليمنية المنظوية في اطار التيار السلفي بتفويج الشباب الى منطقة بيشاور الباكستانية على الحدود الافغانية قبل ارسالهم الى ساحات القتال في جبال تورابورا وجبال افغانستان.

واعيد نفس السيناريو مطلع التسعينات مع عودة الافغان العرب واليمنيين الى اليمن بعد انسحاب القوات السوفيتية من افغانستان واشتراكهم في حرب صيف 1994م لإخراج الحزب الاشتراكي من السلطة في حرب خاطفة لمدة شهرين وتتكرر نفس التجربة المجمدة في ثلاجات جامعة الإيمان وخنادق الفرقة مع اشتداد الأزمة السياسية التي تطورت الى صراع مسلح في مايو الماضي واسفرت عن محاولة اغتيال الرئيس علي عبدالله صالح في اول جمعة رجب التي دخل فيها اليمنيون الاسلام".

وطبقا لذات المصادر فإن التحالف الثلاثي بين القوى التقليدية بقيادة علي محسن الأحمر وحميد الأحمر والشيخ عبدالمجيد الزنداني يشرف على تجنيد المجاهدين عبر بيوت الانصار في الجامعة حيث تحولت مدارس النهضة وعمارت بنك سبأ المجاور للفرقة والجامعة الى وحدات إدارية لتجنيد المستجدين الجدد.

التحالف الثلاثي عقد سلسلة اجتماعات تحت يافطة المدرسة الاهلية التي تشهد استقبالا يوميا للمستجدين وعقد سلسلة اجتماعات تعبوية لهم ضد النظام ورموزه.

وعن الدعم المادي وتذليل النفقات المالية المرافقة لهذا النشاط التنظيمي تولت جمعية اليتيم التي ترعاها جامعة الايمان ومشائخها ومركز الفاروق الذي تديره إحدى مؤسسات بيت الاحمر الخيرية عملية جمع التبرعات المالية لمواجهة النفقات والاحتياجات المالية المرافقة لذلك.

وتزامن هذا النشاط مع بروز جماعات جهادية ذات صلة وثيقة باللواء علي محسن الاحمر والشيخ الزنداني في مناطق مختلفة من البلاد وتخوض مواجهات مسلحة مع خصومها من تيارات دينية مناقضة في كل من ارحب وابين والجوف.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)