4995 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الأحد, 18-مارس-2012
لحج نيوز - سليمان الهتلان سليمان الهتلان -
تزداد مخاطر فوضى اليمن على الأمن القومي لدول مجلس التعاون كل يوم. أما اللاعب الرئيسي في تغذية هذا الخطر فهو إيران. المتحدثة باسم الخارجية الأمريكية، فيكتوريا نولاند، أعربت عن مخاوف بلادها من نوايا إيران لزعزعة استقرار اليمن. تقريرات كثيرة تؤكد تدفق مزيد من الأسلحة والأموال من إيران لبعض «أتباعها» في اليمن. تلك ليست «مبالغات» أو «دعاية» مضادة لإيران. اليمن -حتى من دون إيران- «قنبلة موقوتة» في وجه أمن الخليج. وفي لعبة المصالح والتجاذبات السياسية الإقليمية يصبح طبيعياً أن تلعب إيران -مثلما يلعب غيرها- بأي ورقة إقليمية متاحة. واليمن «ورقة» سهلة في ظل المرحلة الانتقالية الحرجة التي يمرّ بها. ألم نتعلم من دروس الأمس القريب؟ حينما سحبت دول الخليج يدها تماماً من العراق، دخلت إيران -بكل ما عندها من نفوذ- لتتسلم العراق على طبق من فوضى. وإن كنا قد خسرنا العراق فكارثة أن نخسر اليمن لصالح الفوضى ومن يقف وراءها. لا ننسى أن علي صالح وفريقه مازالوا يراهنون على الفوضى القادمة في اليمن، ليس فقط لحماية مصالحهم وإدارة «اللعبة» من خلف الوجوه الجديدة في المشهد الجديد، ولكن أيضاً لكي يقولوا للناس في اليمن وخارجه: أرأيتم.. من دوننا تحل الفوضى! مبادرة دول مجلس التعاون كانت أفضل الحلول للخروج باليمن من مأزق الثورة التي لم تكتمل كما أراد شباب التغيير. لكنها ليست سوى خطوة واحدة في طريق طويلة لاستقرار حقيقي في اليمن. وإن لم تنظر دول المجلس لليمن كمحور أساس في أمنها القومي، وتتعامل معه كأولوية أمنية وسياسية إقليمية، فإنها إنما تترك لغيرها استغلال فوضى اليمن الراهنة لتطويق دول المجلس بمزيد من المخاطر. لابد من سباق جريء مع الزمن لقطع الطرق على من يعمل الآن لفتح جبهات جديدة ضد الخليج في اليمن. تلك فعلاً أولوية في قائمة أولويات أمننا القومي.

عن موقع صحيفة الشرق
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:


التعليقات
معتصم (ضيف)
19-03-2012
نعم ماقله الاستاذ سليمان الخطر ات لامحاله وعلى مجلس دول التعاون الخليجي النظر بعين الاعتبار بجديه ومساعده اليمن من جميع النواحي الاقتصاديه والتعليميه والصحيه



جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)