4994 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - الأسطورة الراحل محمد عبدالاله العصار

الأربعاء, 04-فبراير-2015
بقلم/الأسطورة الراحل محمد عبدالاله العصار -
أن تملأ فمك وتعبئ جيوبك وتنثر الفائض منها بشكل فلكلوري على مساحات الورق كحقول الورد الصناعي خدعة السحر أن تقاد وراء هذه اللعبة تطوح بمفرداتها ويغمرك الظن بامتلاكها بينما تتقلب أدوات الموضوع الباهتة كالحصى على محمصة البن فلا تجد في آخر الأمر سوى مفردات ينطح بعضها البعض ذلك يحدث لأن مقدار الصدق الباعث لشحنة الكتابة مفتقد للصدق الداخلي والمواجهة مع لحظة الكتابة عن جدواها وضرورتها بل أهميتها الآنية إن الخدعة الثانية التي قد تمر بنا ولا ندركها أثناء لحظة الكتابة هي الفاصل بين أن نكتب أو لا نكتب على الإطلاق وغالبا ما تأخذنا قشرة الصدق إلى العمق الواهم فلا نتطرق إلى خيار الجدوى من الكتابة وهذا يؤكد أننا مغدورون بوهم تفريغ تلك الشحنة اللا إرادية على أنها لحظة الانفعال الحقيقي بعضنا يعود إلى ما كتب قبل أسبوع يتذكر أنه امتنع عن النوم، وكان هاجسا يزدان بالأفكار الصغيرة يحوم فوق سماء مخيلته ينهض فينبعث كالحمى ما بداخله يكتب ثم يعود إلى نومه بعد أن حلم بالإنجاز وتراءت له فقاعات ما كتب كما لو كانت بلورات رائعة بعد أيام يكتشف مقدار البلاهة في ما كتب ويلتقط مفردات الصدق الرائعة ليخلصها من لحظة التوهم بانتظار لحظة أخرى أكثر وهجاً واكتمالاً وهنا يكون الوعي متدخلا بطريقة إرادية في اللا إرادي حين لا يكون موضوعيا ومقنعا ويسألنا كثيرون أين أنتم لماذا لا تكتبون؟ وتقف الاجابة أمام حنجرة الحرف بانتظار الانطلاق لكن إجابة مختلفة تصعد بلا معنى دون مقدمات أو نقاش ثم يبقى السؤال الداخلي مشنوقا إلى خطاف الجدوى من الكتابة ­ ما هي لحظة الكتابة؟ ­ متى نطمئن إلى أقلامنا لنثق بما تكتبه؟ أسئلة كثيرة تدفعها تجربة التعامل اليومي مع الحرف يغرينا الحرف بالمثول بين أيدينا كسلاح جميل سهل لكن في ذؤابته الخشية والتردد نطرق به بابا موصدا فنجد أنه هو نفسه الباب الذي لا يريد أن ينفتح أبداً لأننا اخترناه بهذا الشكل منذ البداية، جردناه من قدراته وإمكاناته الرائجة فبقي كسيحا متشائما لا يدور ولا ينطلق إلاّ في افقه المجرد من لحظات الوعي وومضات اليقين ويزداد الانفصام حدة بيننا وبين وجهه الحقيقي حين يواجهنا في سويعات القراءات الجادة يطالعنا من بين أسطر الكتب الجادة خطيبا مفوها وعقلاً يسبح فوق سحائب الفكر فتتلقفه ذاكرتنا الإبداعية بحماس واندهاش دون أن تنفعل بنفس صدقه ووضوح لغته وهنا يجب أن نعي خطورة الانفصام بين ما نريد أن نكتب وما اعتدنا عليه من أنواع الكتابات السائدة التي نمارس الخوض فيها
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:


التعليقات
عاطف جميل (ضيف)
17-06-2015
اسمع كلام الله الخالق ماذا يقول وتدبر يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا (70) يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ ۗ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا71 الاحزاب خطوات الاعلام فى ابلاغ الكلمه 1- تتقى الله 2- تقول قول سديد يصيب المطلوب ولو عندك مليون رصاصه ولا تعرف تقنص لا تصيب اى هدف ولو ملك كل الصحف والبث على الهواء ولا تعرف الهدف وتصيب فكلامك ثرثره ولا يفيد ولا يسمع واذا توفرت شروط القول وهى التقوى والقول المدروس قبل الحديث اصاب وافاد ونتج عنه 1- صلاح الاعمال 2- والمغفره والجائزه الاخيره الفوز العظيم قول بلا عمل مثل الشجر بلا ثمر (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ (2) كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ (3) إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ (4) الان اليمن فى حاجه للتوحد ضد العدوان ولامخرج بدون اللجوء الى الله وترك خطوات الشيطان وقرن الشيطان اضعف مما تتخيلون ان كيد الشيطان كان ضعيف



جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)