4995 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
الجمعة, 24-يوليو-2015
لحج نيوز - مصعب الاعذل المرادي بقلم/مصعب الاعذل المرادي -
استغرب بشده من التناقض الفكري والايدلوجي الذي يبرز جلياً في اقوال منظرو شرعية هادي الزائفه،ويزيد من حدة استغرابي وعجبي حين اكتشف ان المستميتون دفاعاً عن شرعية هادي،هم انفسهم خليط الساحاتيون الذين وقفو بالامس القريب ضد الرئيس صالح،زاعمين بعدم شرعيته مع انه اي صالح رئيس شرعي مُنتخب انتخاباً حراً ومباشراً من قبل اغلبية شعب اختاره في عام 2006م رئيساً لليمن،ولم تنتهي فترة ولايته بعد،إضافة الئ ان الوضع العام للبلد كان حتئ لحظة مابعد تسليمهُ للسلطه،افضل بكثير من الوضع الراهن الذي فقدنا فيه كل مقومات الامن والاستقرار والحياة الحرة الكريمة بفضل ثورة التغرير المشئومه التي اوهمنا صانعوها بيمن جديد ومستقبل افضل،لنكتشف فيما بعد ان مستقبلهم الافضل هو ذات المستقبل الذي صرنا نصحو فيه علئ ازيز الطائرات،واصوات الاشتباكات، ودوي الانفجارات،وتناثر اشلاء الضحاياء في وطن اوصلته مراهقة صانعي القرار الئ هذه اللحظه الحرجة والعصيبة من عمر الزمن..
لست هنا بصدد الحديث عن ادوات العماله،ورموز الارتزاق والنذالة المنضويين ولا كرامه تحت راية المخلوع الدنبوع،بقدر ماتستفزني مشاهد كوميديا الاستخفاف بالعقول التي يجسّدها اخواننا في الليل،المؤبوئين بماكنزمات الجاهلية الحديثة وعقدة الخيل،والذين اصّموا اذاننا ليل نهار بشرعية هادي الزائفه التي اعتقد وغيري الكثيرون انه لمن السذاجه والسخف الحديث عن شرعية رئيس انتهت ولايته بالفعل قبل اكثر من عام،وهرب بجلده فاراً من الوطن بعد ان عجز عن حماية قصره الرئاسي،فكيف يعّول عليه حماية بلد بااكمله،ضف الئ ماسبق ان من يتحدثون عن شرعيته هو نفسه ذات الشخص المتهم باارتكاب الخيانة العظمئ بحق بلده،وإستدعاء الاجنبي لتدمير وطن وشعب بكل بشاعه وعنفوانيه مقابل رجوعه لكرسي الحكم،وفوق هذا وذاك فااننا لو حاولنا استرجاع تاريخ اليمن المعاصر لوجدنا ان هادي اسوئ من حكم اليمن بدليل معطيات الواقع التي تقول ان اليمن لم تصل الئ هكذا مستوئ من الضبابية والفتن والعنف والتدمير والانفلات والترهل في كل مفاصل الدوله سوئ في مرحلة حكم اللعين هادي..
كل ماذُكر آنفاً من بعض مآسي ومساوئ حكم المخلوع هادي وتكتل المشترك،يجعل من الحديث عن شرعيتهما مجرد إسفاف قذر،ووقاحة ممنهجه،وسقوط اخلاقي لامثيل له،كون العقل اليمني ليس من الغباء والبلاده بمستوئ الإيمان بشرعية عهر سياسي يدفع ثمنها مئات بل الآف اليمنيين الابرياء الذين يُقتلون كل يوم بدمٍ بارد،وتُزهق ارواحهم البريئة في شكل ضريبة يقدمها لاعقي البياده،وفاقدي الاراده،هادي وزمرتهُ واسياده،من اجل الرجوع لكرسي سلطه لايساوي قطرة دم يمنية تُراق هنا او هناك...
ختاماً::انني بقدر إيماني بخيبة وقذاعة مايفعله الحوثي واتباعه من تصرفات غوغائيه،وتصرفات صبيانيه،اكفر تماماً بشرعية المخلوع هادي واتباعهِ وزمرته وادين ارتزاقهم علئ حساب كرامة شعب ووطن بحجم اليمن ارضاً وانساناً..وبين هذا وذاك آومن بشيء واحد اسمه الوطن الحبيب،الذي يحدوني الامل،ويدفعني التفائل،وتنبئني حقايق التاريخ ان خروجه من معمعة الفتن والازمات والحروب سيتم ولو بعد حين،وعلئ يد الحزب العملاق الذي لم تتلطخ يد قاداته،وصفحات تاريخه بدماء الابرياء،ونقاط العمالة والارتزاق،،اقصد هنا:المؤتمر الشعبي العام(صانع الانتصار،في زمن الانكسار).والله من وراء القصد..
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:


التعليقات
مؤتمري ولي الفخر (ضيف)
25-07-2015
صح لسانك وسلمت يمينك اخي مصعب الاعذل المرادي.وزاد الله الرجال من امثالك

احمد العبدلي (ضيف)
25-07-2015
صح لسانك اخي مصعب المرادي،مقال جيل جداً.تسلم يمينك



جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)