4996 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - لغياب المشروع الوطني (فعلاً وربما فكراً) ، فشلت الشرعية كالحوثي في بناء مؤسسات فاعلة في مناطق نفوذها ناهيك عن تجنيب قطاعاتها الدبلوماسية والعسكرية والمالية والإدارية

الأحد, 21-يناير-2018
لحج نيوز - بقلم / ابراهيم جلال -
الأطراف المتنازعة لا تسعى لإستعادة الدولة بل لإستعادة "دولتهم."

لغياب المشروع الوطني (فعلاً وربما فكراً) ، فشلت الشرعية كالحوثي في بناء مؤسسات فاعلة في مناطق نفوذها ناهيك عن تجنيب قطاعاتها الدبلوماسية والعسكرية والمالية والإدارية من أوجه الفساد ، الفساد الإداري متمثلاً بالتعيينات الأسرية أنموذجاً.

لا تسعى هذه الفرق المتنافسة على تطوير فاعليتها في توصيل الخدمات للمواطن البسيط وإعادة بناء الثقة مع الأطراف ذات الصلة (محلية و أقليمية و دولية) بقدر ما تكرس جهودها لتعزيز نفوذيها السياسي والإقتصادي.

فمثلاً تسعى جماعة الحوثي إلى العودة إلى ما قبل ٦٢ ، و الإشتراكي إلى ما قبل ٩٠ ، و الإصلاح إلى ما قبل ٩٧ ، والمؤتمر إلى ما قبل ٢٠١١ ، و نصف الشرعية إلى ما قبل ٢٠١٤ و المؤتمر مجدداً إلى ما قبل ٢٠١٧ و عليها ...

الملاحظ أن ما يحرك هذه الجماعات بإختلاف أفكارها هو دافع القوة (السلطة) ، و تحديداً الأمجاد السياسية لكل فئة. أعرفتم أين الخلل؟

اليوم ، نحن بين مصيبتين؛ بين إنتهازيين يزايدون بفكرة الدولة و بين رجعيين ينسفون حتى الفكرة. أليست حالتنا صعبة بين فرق يحنون لدولتهم؟!

على كل من يفكر في إستعادة الدولة أن يدرك الخلل ويؤمن بأن الرحلة طويلة؛ رحلة عقود. ستحتاج اليمن جيلها الشاب إذا تحرر من قيود الآنية أولاً و كل ما عداها ثانياً.
...
ولنتذكر "إن الله إذا أحب عبداً إبتلاه"!
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)