بقلم/حميدالطاهري -
إن الشيخ أمين محمد أبوراس الرجل الحاسم للقضايا الصعبه بين أبناء محافظة إب وغيرهم فهو المخضرم في مبادئه والمخلّق في صفاته الحميدة إنه فارس فرسان مهد التاريخ والحضارة بما تعنيه الكلمة وقد سبق أن كتبت عن الشيخ أبوراس ولكني اليوم في مقالتي هذه سأكتب الجديد عن هذه الهامة الوطنية النادرة بما له من دور تاريخي عريق ليس مدحا ولامجامله بحقه بل تاريخه يتكلم عنه فهو شيخ المواقف العظيمة والحاسم للقضايا الصعبه بالطرق الشرعية وذلك بهدف تجنيب أبناء إب السياحية وغيرهم الصراعات والفتن وغيرها فهو الشيخ الزاهد بحكمه العادل في حل القضايا المعقدة
نعم إنه المخضرم في مواقفة تجاه وطنه وشعبه والمحنك في حسم القضايا بشكل نهائي وذلك ليعيش الجميع في سلام في إب روضة اليمن الكبير عاصمة المحبة والسلام لكل أبناء وطن الإيمان والحكمه هكذا عرفت هذه الهامة اليمنية النادرة التي لامثيل له بما له من تاريخ شامخ وعالي في الماضي والحاضر تحية إجلال له بما له من أدوار عظيمة يشهد لها الجميع فسلام الله عليك أيها المحنك اليماني بما تمتلك من صفات لامثيل لها .
فالشيخ أبوراس شخصية يمنية بك مواقفة الوطنية وفي حسم القضايا الصعبة فهو خير الأسود الوفية وذلك في ترسيخ مبادئ المحبة والإخاء والسلام في قلوب أبناء روضة إب السلام وغيرهم فهو الفارس المخضرم في توحيد الصف والكلمة بين أصحاب القضايا التي يتم حسمها من قبله ..
حيث أنه المحنك الوطني في دوره التاريخي وفي حل العديد من القضايا الصعبه بين أبناء محافظة إب الوفاء وهو الوفي بمواقفة
والعادل بحكمه والزاهد وبعمله الإنساني والخيري وغير ذلك وتاريخه أبيض كنور القمر وشامخ شموخ جبال اليمن الكبير _ كتبت عنه ولكني لم أقدر على إغلاق قلمي عن الكتابة عن هذه الهامة اليمنية التي تعد من أعظم هامات اليمن الحبيب بما يمتلك من مبادئ وصفات عظيمة وعقل حكيم وصاحب القلب الكبير والحاسم للقضايا فهو نقيب الحكمه اليمانية أوهبه الله عزوجل الصفات العظيمة والجميع يعرف هذه الشخصية ولا غريب على اي من كان فهو نقيب الإنسانية والمواقف الوطنية والتاريخية في الماضي والحاضر .
وهو يستحق كل الشكر والتقدير على مايبذله من جهود عظيمة وذلك في حسم القضايا الصبعه وأنه الوطني بحجم كل الاوطان تحية لك أيها النقيب"أمين " المحنك في مواقفك المختلفة الذي سيبقى تاريخك مدى الزمن أيها النقيب العادل بحكمك بين العديد من المواطنين ..لك السلام من القلب الى القلب ..
هكذا عرفت الشيخ أمين محمد أبوراس عن قرب بما له من مواقف أعجز دائمافي الحديث عنه فهو المحنك في الشيخ الحاسم للعديد من القضايا الصعبه وذلك بهدف جمع الشمل والكلمة بين مختلف أصحاب القضايا التي يتم حسمها من قبله فهو رجل المواقف العظيم .
حيث أني التقيت بهذه الشخصية الوطنية في إحدي الايام ويوم أمس كان زيارتي إلى منزله وعند وصولي تفاجت تفاجئا كبيرا
بما لهذه الشخصية من مواقف لامثيل لها
حيث كان مجلسه فيه عددا من المواطنين الذين لديه قضايا حيث أن الشيخ ابوراس يولي همّه في حل قضايا من عنده ، نعم إنه الحاسم للقضايا الصعبه والعبقري في وطنيتة وكل يقدرونه على ما يبذله من جهود عظيمة فهو "ملك الوطنية والمواقف التاريخية والحاسم للقضايا المعقدة منذ زمن طويل....
هكذا عرفت الشيخ أمين محمد ابوراس رجل الرجال الذي عجزت بحديث عنه فليست مجاملة بحقه بل من عرفه حبّه فهو "الأمين "الزاهد بحكمه "تحية لك أيها اليماني الاسد المخضرم وسلام لك أيها الامين المحبوب في القلوب الناس..!