لحج نيوز/متابعات -
يسرقون 118ألف جنيه ويتركون مليون دولار
يقول المثل الشعبي" ان عشقت اعشق قمر وان سرقت اسرق جمل" لكن ماحث مع العصابة الخيبانة يؤكد عظيم خيبتها فقد شهد شارع خالد بن الوليد بمدينة الاسكندرية المصرية واقعة مثيرة عندما قام مجهولون ثلاثة باقتحام شركة صرافة مالية بالأسلحة النارية وسرقة 118الف جنيه وفروا هاربين وتركوا مليون دولار بالخزينة لم ينتبهوا لها.
وتبين ان ثلاثة مجهولين اقتحموا الشركة باستخدام اسلحة نارية.. وقاموا بتقييد أحمد ابوبكر “مدير الفرع” وعبدالعزيز محمد “عامل” بحبال بلاستيك واستولوا على 118الف جنيه كان مدير الفرع يقوم بحصرها.
وقال مدير الفرع ان الجناة سرقوا الأموال التي كانت امامه بينما كان بخزينة الشركة مليون دولار امريكي لم ينتبهوا لها لهروبهم سريعا.
مخدرات بآلاف الدولارات داخل لوحة
اكتشف ثمانيني من جورجيا كمية كبيرة من المخدرات تقدر قيمتها بأكثر من 4 آلاف دولار في مكان لم يكن في الحسبان، وهو لوحة فنية سبق أن اشتراها قبل 5 سنوات.
واشترى الرجل لوحة من مزاد قبل 5 سنوات، وكان يحاول بيعها الآن بـ25 دولارا فقط لكنه لم يجد شارياً فحملها أحد أفراد العائلة ليعيدها إلى البيت وإذ به يشعر بوجود شيء يتحرك داخل الإطار.
وقال “وجدنا كمية من المخدرات داخل إطار اللوحة، ولم أعرف ما علي القيام به”.
وقرر الرجل البالغ من العمر (80 عاماً) أخذ المخدرات إلى بيته ثم اتصل بالمحامي وكان بحالة من الاضطراب والقلق لأن بحوزته هذه الكمية من الممنوعات.
واتصل المحامي بالشرطة التي أخذت المخدرات وقدرت ثمنها بـ4 آلاف دولار.
حمّص وفول بنكهة المخدرات
أصبحت أطباق الحمّص والفول بنكهة المخدرات. في مدينة طرابلس اللبنانية التي تشتهر بمأكولاتها التراثية، ومنها الحمص والفول، استطاع بعض السجناء فيها تعاطي المخدرات ضمن أطباق من الحمص والفول.
فقد حكمت المحكمة العسكرية في بيروت على ثمانية أشخاص، بينهم لبنانيون وفلسطينيون وسوريون، بترويج المخدرات داخل سجن القبة في طرابلس وتعاطيها ضمن أطباق من الفول والحمص أُدخلت إلى
السجناء. وتراوحت الأحكام بحق هذه المجموعة، وبينهم ثلاثة فارين، بالسجن أشغالاً شاقة مؤبدة مع غرامات مالية تجاوزت المئة مليون ليرة (67 ألف دولار).
ونفى المتهمون من الموقوفين الخمسة تهمة ترويج الحبوب المخدرة داخل السجن وتعاطيها أثناء استجوابهم أمام المحكمة، لكن تناقضاً ظهر في أقوال عدد منهم، إذ أفاد أحدهم بأنه شعر بدوار عند تناوله طبقاً من الحمص، فيما لم يشعر بذلك أثناء تناوله طبق الفول. في حين أفاد آخرون بعكس ذلك بشعورهم بدوار لدى تناولهم طبقاً من الفول.
إكرام الضيف.. تسميمه؟!
يحل عليك ضيوف على نحو مفاجئ. تدعوهم، مصرّاً، إلى تناول العشاء. ثم تفاجأ بأن منزلك يخلو من أي شيء تعدّه لهم. هي ورطة.
لكن عربياً يقطن في السعودية، وجد حلاً.. ولو قاتلاً؟! وروت صحيفة «عكاظ» السعودية أن وافدا عربيا أصر على أن يقدم وجبة عشاء لأصدقائه الذين داهموه بزيارة مفاجئة في وقت متأخر من الليل، إلا أنه فشل في العثور على شيء يعده لهم، ما دفعه إلى قطف أوراق أشجار زينة تنبت بجوار غرفته، وطبخها لهم موهما إياهم بأنها طبق من الملوخية.
شعر الضيوف بآلام في البطن فور انتهائهم من تناول الوجبة، دخلوا بعدها في موجة قيء ومغص شديدين، ونقلوا إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج. هناك تبيّن من الفحوص، أنهم تعرّضوا للتسمم.
حاول الوافد الاعتذار، واستجدى أصدقاءه أن يمنحوه فرصة ثانية ليدعوهم على عشاء فاخر… ترى هل يقبلون؟ على الأرجح، كلا!
الشرطة الفرنسية تفتح تحقيقا جنائيا في مقتل 8 اطفال رضع
قررت الشرطة الفرنسية فتح تحقيق رسمي مع رجل وامرأة بعد العثور على جثث 8 اطفال رضع في قرية فيلي او تير قرب مدينة ليل شمال البلاد.
وتواجه المرأة، وهي أم الأطفال القتلى، تهمة القتل العمد للأطفال الثمانية.
ويواجه زوجها تهما باخفاء جثث الأطفال القتلى. ومن المقرر أن يعقد مسؤولو الشرطة في بلدة دواي المجاورة مؤتمرا صحفيا في وقت لاحق، لتوضيح تفاصيل هذه القضية.
وكانت الشرطة قد استعانت بكلاب بوليسية مدربة في البحث عن جثث الأطفال القتلى بعد أن أبلغ ملاك جدد لأحد منازل القرية الشرطة بعد ان اكتشفوا أعضاء تعود لاطفال رضع في حديقة منزلهم.
وادت التحقيقات الى تفتيش منزل آخر في القرية حيث تم العثور على جثث اخرى حسبما يقول السكان، لكن بعض التقارير تحدثت عن عثور الشرطة على باقي الجثث والاعضاء داخل المنزل الاول وحديقته، مغلفة بأكياس بلاستيكية.
وكان هذا المنزل الأول يعود إلى والد المرأة المتهمة في القضية.
وأفادت الأنباء أن الرجل والمراة محل الاشتباه في الأربعينيات من عمرهما، وقد أنجبا أطفالا ولديهما أحفاد ايضا.
وقال أحد السكان المحليين لوكالة رويترز إن "الرجل اعتاد القيام بأعمال تطوعية لخدمة المجتمع". وجدير بالذكر أنه عضو في مجلس البلدية المحلي. أما المراة فهي تعمل ممرضة مساعدة.
حالات مشابهة
ويقول مراسل بي بي سي في العاصمة الفرنسية باريس كريستيان فريزر ان هذه القضية ليست الاولى من نوعها اذ ان البلاد شهدت خلال الاعوام الاخيرة عدة حالات مشابهة قتل فيها اطفال رضع على ايدي والديهم.
وكانت امرأة فرنسية قد اعترفت في مارس/ آذار الماضي بأنها قتلت 6 من اطفالها الرضع وخبأت جثثهم في قبو منزلها الواقع شمال شرق البلاد.
وهناك حالة أخرى وقعت هي حالة امرأة تدعى فيرونيك كورجول، التي سجنت العام الماضي بعد أن قتلت أطفالها الرضع في كوريا الجنوبية وفرنسا.
وفي ألمانيا عام 2006 قضت محكمة بسجن امرأة لمدة 15 عاما بعد أن قتلت ثمانية من الأطفال الرضع فيما اعتبر قتلا على سبيل الخطأ.
نوبلز نيوز