4995 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - من الحوادث الغريبة والنادرة أيضا عودة الحياة لميت بعد ثلاثة أيام قضاها في ظلمات القبر ممدا بين جثث الموتى إثر تشخيص الطبيب لغيبوبة السكر التي انتابته على أنها حالة وفاة، عادت

الأربعاء, 18-أغسطس-2010
لحج نيوز/القاهرة:متابعات -

من الحوادث الغريبة والنادرة أيضا عودة الحياة لميت بعد ثلاثة أيام قضاها في ظلمات القبر ممدا بين جثث الموتى إثر تشخيص الطبيب لغيبوبة السكر التي انتابته على أنها حالة وفاة، عادت الحياة للمواطن المصري حسين ليبدأ مشوار الأمل على أرض الواقع من جديد.
ويروي حسين -35 عاما- قصته مع الموت لبرنامج "صبايا" على قناة المحور، موضحا أنه عاد من عمله ذات يوم فتناول عشاءه المعتاد وذهب في نوم عميق لم يفق منه في اليوم التالي، فقرر الأطباء أنه مات مسموما وتم نقله إلى مستشفى أحمد ماهر بالقاهرة.

"وفي المستشفى -يقول حسين- قال الدكتور "إني جيت ميت.. خلصان، وطلب تشريحي لمعرفة سبب الوفاة لكن أهلي رفضوا طبعا، فخرجت من المستشفى بعدما غسلوني وكفنوني إلى المقابر".

وعقب صلاة الجنازة وري جثمانه الثرى بجوار جثمان والده، وتلقى أهله العزاء وسط حالة من الحزن الشديد ومراسم الحداد القاسية، خاصة أن حسين كان في ريعان شبابه ولم يمر على زواجه سوى شهرين فقط.

لكن المفاجأة كما يرويها صاحبها بعد ثلاثة أيام من دفنه وتواجده بالقبر استيقظ حسين من غيبوبته ليجد نفسه محاطا بالظلام مرتديا زيا من قطعة واحدة مدعمة بكمية من القطن.
وهنا يقول حسين "قمت مش شايف (لا أرى) أي حاجه وقعدت أحسس.. لقيت قطن في كل جسمي ولقيت الأخوة الميتين جانبي جثث ولم أرَ أي شيء، الدنيا كانت ظلاما.. صرخت.. جسمي قشعر.. وقعدت أرتعش".

ويستطرد حسين، قائلا "قعدت أزحف وأصرخ وأنادي على حد ينقذني لمدة يومين لكن حتى الشخص إل كان يسمع صوتي كان يخاف.. وفي اليوم الخامس جاء التربي وأخرجني من القبر".
وعلى الفور تم نقل حسين إلى المستشفى لتجرى له الإسعافات اللازمة حتى استفاق، لكنه ظل فاقدا للنطق لأكثر من شهرين حتى تم علاجه من هذه المشكلة.
وكما هو معروف أن الميت لا يدفن بالتراب في المقابر المصرية وانما يوضع في لحد مفتوح مثل الدرج.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)