4996 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
السبت, 21-مايو-2011
لحج نيوز - كفى سليمان الشوكاني لحج نيوز/بقلم:كفى سليمان الشوكاني -
جاء في الأثر عنه عليه- الصلاة والسلام -:"الجزاء من جنس العمل"وجاء في منثور الحكم القول:"كما تدين تدان "والأنسان لايدري بماسيختم الله له حياته التي عاش معظمها مسلوب من معرفة مصيره وكما جاء في الحديث الشريف والذي يعتبر علما من أعلام نبوته -عليه الصلاة والسلام-والذي فيه:"...لايزال المرء في فسحة من دينه مالم يصب دما حراما"
فمن يريدون العيش خبايا وراء الزوايا وخلف الحصون المنيعة الغير آمنة من عقاب الله والذين يعيشون داخل الغرف المظلمة والكهوف المفجعة محكمين إغلاق الأبواب عن الناس ولايستطيعون إغلاقها عن رب الناس يتوارون عن إجابة الداعي حيث يرغب أن يراهم ويحتجبون عن حاجة الناس وقد كانوا في فسحة من أمرهم وما أوصلهم إلى هذه الحال المزرية إلا أعمالهم العدوانية الإجرامية بعد أن أستبدلوا الذي هو أدنى بالذي هو خير أستبدلوا الأمن والأمان بنقيضه وأستبدلوا العقول انيرة الصافية بعقول سادها حب التسلط والقهر والأجرار وراء المجهول الدامي هم هؤلاء آل الأحمر مستثنى منهم والدنا الحكيم صانع المجد والمنتصر لقضايا وطنه وأمته على عبدالله صالح ، وهنا لابد لي من أن أخص أشخاصا بذواتهم وأسمائهم لأن المجال لم يعد في بند للتورية والتعتيم والتغطية بعد أن بانت عيوبهم وأستفحلت خطوبهم وعظمت شرورهم ومطامعهم ومن هؤلاء الجنرال علي محسن صالح الأحمر قائد القوات المسلحة في دولة الإخوان المهوسين والشيخ حميد بن عبدالله بن حسين الأحمر الرئيس القادم لحكومة الإخوان المرفسين فإنهما كانا في ىلافسحة من أمرهم لهم صولات وجولات يقتسمون مع الشعب لقمة عيشهم وتقدموا على كثير من أبناء جلدتهم ومعاصريهم وأقرانهم بما يمتلكون من دهاء ومكر وخيانة وأطماع وغرور وحب المناصب والجلوس على الكراسي الدوارة الغرارة فأسرفوا في العبث بأمن الشعب والمتاجرة بقوته وبدماء أبنائه الزكية الطاهرة في سوق النخاسة وبأبخس الأثمان مما جعلهم يطمعون في الأستزادة والميول إلى العنف والإرهاب مماجعلهم يقومون بتمويل الجماعات الإرهابية تحت كنف الإخون المندسين وبإسم الديمقراطية والتعددية الحزبية متذرعين بأن الدستور كفل لهم ذلك فعاثوا في الأرض فسادا وفي الشعب إفسادا حتى وصل بهم الحال إلى ماهم عليه من الإنضواء خلف الكواليس والأضواء ومختبئون في غرف كهنوتية مظلمة وداخل كهوف عاقبهم الله بها فالدماء والأنفس لها حافظ عظيم لايستطيع الهرب من أمامه أو الأفلات من قبضته فكل نفس لها وكيل فالله وكيل كل نفس أراد قاتلوها إبعاد شبح التهمة عن ظهورهم فانتقم من الرئيس حميد الأحمر والجنرال علي محسن الأحمر وثالث الأثافي محمدعلي محسن الأحمر وهذه نصية للجميع أن يراقبوا الله قبل أتخاذ قرار بمزاولة مهنة الجزارة والجلوزة والقتل والقتال من دون أن تكتمل الأسباب وتنضج الدوافع والسلام
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)