شكرا علي هذة المشاعر

اولا نشكرك على اهتمامك ومناقشتك لموضوع وزارة الداخليه ووزارة الاعلام ومن رائي ليس عيب انه اذا ريت نفسي مخطى ان لا ارجع نفسي عن خطي فمن الجيد ان الصحيفه لا تتبع حزب او جهه بعيناها ان من رائي احب الصحافه الحرة التى لا تتبع الي حزب وتطرح الموضوع الخطاء وتناقشه وتترك الحكم للشارع اما ان تكون الصحيفه مسيسه وتتبع حزب وتطرح له ارائه ومناهجه فهناك الكثير من الجرائد التى تتبع هذا النظام اما في يما يخص وزير الداخليه ارجوا منكم النزول الميداني الى وزارة الداخليه ومقابله موظفيها والاستماع الى ارائهم في وزيرهم والاستماع الى معاناتهم وما يعانوه وارجوا منكي وضع مثل هذة الاسئله س هل انت راضي عن وزيرك؟ س هل مرتبك يفكيك الى اخر الشهر؟ س ماهي المعانات التى تواجهونها في عملكم؟ هل يتم الرفع بمشاكلم الى الوزير التى تواجهكم اثناء تاديه واجبكم؟ س هل يقوم بالرد على ما يتم الرفع اليه؟ س هل تشعر بنوع من الانصاف فيما يخص التوزيع الوظيفي؟ ياختي القائد اذا اراد ان يفشل في معركته ما عليه الى ان يغرس روح الهزيمه في روح افراده العسكري يستلم راتب 30000 ريال بينما الموظف المدني يستلم 60000 ريال فاين الانصاف ( المؤهل جامعي للعلم) نحن نتفق معا ان هناك موظفي الدوله في قطاعين المدني والعسكري لكن لا يستون في الراتب والالتزامات فمن ناحيه الالتزامات العسكري يخدم وطنه بدمه وروحه ويتنازل عن واجبه كا رب بيت لانه يخدم في الجبال والوديان والصحراء على مدار 366 يوم في السنه لا بعرف اجازة ولا عيد ولا رمضان يدوام في لليل او نهار والكثير منهم بعيدا عن اسرهم في محافظات اخرى بينما الموظف المدني يخدم في الصباح فقط من الساعه الثامنه صباحا وحتى الواحدة ظهرا وكلا يخدم في المحافظه التى تناسبه والراتب يشمل على حوافز ومكافاءت واضافي وبدل مواصلات وهذا بلاضافه الى (حق بن هادي )من الموطنين ولاداعي ان نكذب على انفسنا ونقول لا هذا مش موجود او مش ا لكل كلا يمنيين ونعرف البئر وغطاءه فاين المساوة وكلهم يخدمون الوطن كلا في مجاله كيف ان نطلب من الجندي المسكين ان يعطينا حياته وجهووده بدون مقابل او بالاصاح مقابل بخس ان افراد القوات المسلحه والامن مستعدين دائما لخدمه الوطن والمواطنين ولكن اين التقدير كثيرا ما نسمع انه لا يوجد احترام لهم تحياتي

احسنتي استاذة سارة و( أفصح الله لسانك،،)، طبعاً بنفس اسلوبك بالمقال بإستخدام امثال دارجة لكنها معبرة ومناسبة

احسنتي استاذة سارة و( أفصح الله لسانك،،)، طبعاً بنفس اسلوبك بالمقال بإستخدام امثال دارجة لكنها معبرة ومناسبة