4997 يوما
ً
منذ تمرد المنشق علي محسن
ً

قصيدة (الــجــبــــال) للراحل الأسطورة محمد عبد الاله العصار
لحج نيوز
السعودية وكابوس الغباء السياسي
بقلم/ عبدالملك العصار
العالم يتكلم هندي !!
بقلم / عبدالرحمن بجاش
هادي ورقصة الديك
بقلم د./ عادل الشجاع
التهريب.. جريمة تدمر الفرد والمجتمع وخيانة بحق الوطن ..؟
بقلم/طه العامري
مابين الوطنية والخيانة ..
بقلم / طه عزالدين
نصيحتان في أذن المجلس السياسي الأعلى ومحافظ البنك المركزي بن همام
بقلم / عبدالكريم المدي
ما هو السر المخيف في هذه الصورة ؟
لحج نيوز/متابعات
فتاة تتحول لإله في نيبال لأن رموشها مثل البقرة
لحج نيوز/متابعات
طفلة الـ10 أعوام.. أنجبت طفلاً وانكشف المستور!
لحج نيوز/متابعات
فتيات اليابان غير المتزوجات لم يمارسن الجنس من قبل... لماذا؟
لحج نيوز/متابعات
ماذا يعني وجود "نصف قمر صغير" على أظافرك
لحج نيوز/متابعات
قبل عيدالأضحى .. لماذا حذرت سلطنة عمان النساء من استخدام الحناء السوداء ؟
لحج نيوز/متابعات
مصريّة تقتل زوجها بمساعدة عشيقها بعد أن ضبطهما في أحضان بعض في غرفة نومه
لحج نيوز/متابعات
لحج نيوز - ترسخت فكرة أفضلية المنتجات الأجنبية لدى المستهلك اليمني إلى درجة وصلت حد الخطورة؛ فكثيرون هنا، ممن تم استطلاع آراءهم، يفضلون كل ما هو مستورد على المنتجات المحلية، بل إن أصحاب محال

السبت, 07-أغسطس-2010
لحج نيوز/ غمدان الدقيمي -

ترسخت فكرة أفضلية المنتجات الأجنبية لدى المستهلك اليمني إلى درجة وصلت حد الخطورة؛ فكثيرون هنا، ممن تم استطلاع آراءهم، يفضلون كل ما هو مستورد على المنتجات المحلية، بل إن أصحاب محال تجارية أكدوا ذلك في نفس الوقت الذي أوضحوا أننا بلد يستورد كل شيء زائف لمنافسة كل شيء جيد، تاركا الساحة لرأس مال طفيلي لا عنوان له سوى شنطة سفر، وبضع بطاقات لا علاقة لها بهموم ومشاكل هذا الواقع.

إذن لمــاذا المستورد؟ وكيــف يحدث التزييف؟ ومـــن المسئول؟ وهــل من سبيل أمام اليمن للانعتــاق من ثقافة المستورد حتى لو كان زائفــاً..!؟ ذلك هو ما بحثت عن إجابات له "السياسية" من خلال هذا التحقيـق الشامــل:

هناك قناعة تامة لدى غالبية المستهلكين اليمنيين بأن المنتجات المستوردة هي الأفضل؛ كونها الأجود، خاصة تلك الواردة من أوربا وأميركا، وأحيانا الأقل سعرا. ومن خلال استطلاعنا لعدد من المستهلكين قالوا بصوت يكاد يكون واحدا: "نفضل المنتجات الأجنبية؛ كونها الأفضل والأرقى والأطول عمرا، كتجربة اكتسبناها خلال مسيرة حياتنا".

فيما يرى آخرون أنهم يقبلون على السلع الواردة من الهند أو الصين التي غزت أسواقنا؛ كونها رخيصة الثمن مقارنة بالمنتجات المحلية، ولا ينظر هنا للجودة والنوعية، برغم أن ذلك مهم لدوام السلعة وصمودها أطول فترة ممكنة.
ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
إعجاب
نشر
نشر في تويتر

التعليقات:

الاسم:
التعليق:

اكتب كود التأكيد:




جميع حقوق النشر محفوظة 2009 - (لحج نيوز)